قضاء
من بين اللجان التي حام الغموض والضبابية حولها صلب هيئة الحقيقة والكرامة لجنة التحكيم والمصالحة حيث عرف مسارها
شهدت تونس خلال السنوات الاخيرة وخاصة في فترة الحجر الصحي الشامل الذي فرضته الدولة للحدّ من انتشار فيروس كورونا
تتالت الاحكام مؤخرا في عدد هام من قضايا الفساد الملي والاداري المنشورة لدى القطب المختص في مثل هذه الملفات فبعد أن قضت الدائرة الجنائية
عاد ملف المحكمة الدستورية للظهور من جديد على الساحة وذلك بعد أن صادق البرلمان مؤخرا على مشروع قانون أساسي يتعلق بتنقيح
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة بالنظر في القضايا الإرهابية بالمحكمة الابتدائية بتونس أحكاما بالسجن
ملف القضاة المحالين على مجلس التأديب: انطلق القضاة المقررون في أعمالهم منذ أسبوعين في انتظار النتائج
تشهد الساحة القضائية هدوءا نسبيا بعد حالة الاحتقان التي عاشت على وقعها منذ صدور قرار مجلس القضاء العدلي بتاريخ 11 مارس الجاري
أحالت الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد على وكيل الجمهورية بالمحكمة الابتدائية بتونس ختم اعمالها بخصوص شبهات فساد مالي بأحد البنوك التي تمتلك فيه الدولة التونسية حصصا ومساهمات.
يتواصل الجدل الذي صاحب عملية نشر قائمة شهداء الثورة ومصابيها مؤخرا بالرئد الرسمي للجمهورية التونسية والتي تضمنت 129 شهيدا و634
اصبح الحكم الصادر عن الدائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية بتونس، والقاضي بايقاف ومحاكمة كل من الوزير المستشار سابقا برئاسة الجمهورية عبد الوهاب عبد الله وخمسة
لئن وصفت عملية نشر قائمة شهداء الثورة وجرحاها بالرائد الرسمي للجمهورية التونسية بالخطوة الايجابية خاصة لحصولها بعد ما يفوق العشر سنوات