قضاء
هل ترجع الأسباب المؤدية لوفاة في منتصف هذا الشهر لمحامية بأحدى المؤسسات الاستشفائية بتونس العاصمة إلى البنج الفاسد و الذي مثل اكتشاف موضوعه حدث هذه الصائفة و حديث كل الناس. بعبارة أخرى هل أنها كانت ضحية هذا النوع من البنج والذي أودى تناولها إياه بأمر من الطبيب
بعد أن قرر قاضي التحقيق المتعهد بملف قضية موقوفي الجريصة بالمحكمة الابتدائية بالكاف ختم الأبحاث منذ شهر جوان المنقضي وإحالة الملف على الدائرة الجنائية بذات المحكمة فإن دائرة الاتهام بمحكمة الاستئناف كان لها رأي آخر إذ قررت نقض ذلك القرار وبالتالي إعادة الملف مجددا
لا ندري من قائلها و لا من تولى صياغتها بالشكل الذي هي عليه الآن لكنها بحكم صدق مضامينها تدفعك إلى التفكير و إلى المصادقة على جانب هام من مضامينها. نعم انه .. «من بؤس الزمان أن تقع ثورة.. لتصبح الشعوب تناضل من اجل مكتسباتها القديمة..»
جملة تعبر بشكل
أثارت المراسلة التي وجهها عامر المحرزي إلى وزير العدل أول أمس موجة من ردود الأفعال لدي البعض من المعنيين نقلة المحكمة الابتدائية إلى منطقة حي الخضراء. المؤكد حسب الآراء المتلقاة أن ردود الأفعال كان يكون لها أكثر وقعا لو كنا في غير هذا الوقت باعتبار
في الوقت الذي أذنت فيه النيابة العمومية بفتح تحقيق على معنى الفصل 31 من مجلة الإجراءات الجزائية في واقعة مساعد وكيل الجمهورية وشبهة وجود علاقة بينه وبين إرهابية قاصر وتعهيد احد قضاة التحقيق بالمحكمة الابتدائية بتونس بهذه القضية فإن وزارة العدل قد أحالت الملف
تركيز مشاريع ذات أبعاد تنموية جهوية و ذلك من خلال تشريك السلطة المحلية و المجتمع المدني في إطار اقتصادي واعد. تلك هي الأهداف الأساسية التي يرمي إلي تحقيقها مشروع «مع بعضنا» الذي ينطلق في انجازه بتونس مخبر «لاباس» للتنمية بدون حدود بالتعاون مع صندوق
بعد أن استكملت التفقدية العامة صلب وزارة العدل أعمالها وختمت الأبحاث بخصوص ملف احد مساعدي وكيل الجمهورية بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب أذنت وزارة العدل بدورها للهيئة الوقتية للقضاء العدلي بأن تتخذ الإجراءات التأديبية اللازمة ،علما وأن جمعية القضاة
مقترح إلزام المترشحين للزواج بتقديم إضافة إلى كل الوثائق المستوجبة شهادة في الكفاءة الجنسية و إدراج ذلك ضمن الشروط الآمرة لعقد النكاح بما يعني تنقيح القانون الجاري به العمل في مجلة الأحوال الشخصية اخذ طريقه بين الناس في هذه الأيام الأخيرة دون ان يسترعي اهتمام الجميع خصوصا
هي صور أبلغ من الكلام لأن الكلمات تضيع بمجرد النظر إلى صورة طفلة في الرابعة من عمرها على أقصى تقدير تحتسي الخمر وتشرب السجائر، ومن الفاعل؟ والدها الذي يبدو أنه يفتخر بما يقوم به مما جعله يلتقط صورة وينشرها على مواقع التواصل الاجتماعي الفايس بوك.
و كأن في الأمر سرا لا ندرك كنهه و في المشهد المعروض بعد لا تطاله عقولنا القاصرة و تفشل عن الوصول الى فلسفته و مفهومه. مشهد سريالي ذلك الذي اقترحته علينا مواقع التواصل الاجتماعي منذ أسبوع تقريبا. كهل في العقد الخامس تقريبا يسقي ابنته ذات الثلاث السنوات تقريبا خمرا و تحديدا علبة جعة.