وصل وزير الخارجية الإيطالي باولو جنتيلوني إلى طرابلس،اليوم، في أول زيارة لمسؤول أوروبي إلى ليبيا منذ إقامة حكومة مدعومة من الأمم المتحدة في العاصمة.

انطلقت صباح أمس الاثنين تحت قبة البرلمان المعترف به دوليا المشاورات بين عدد من أعضاء مجلس النواب من أجل إزالة الخلافات والاتفاق على عقد جلسة برلمانية لتعديل المادة العاشرة من الإعلان الدستوري ،ثم المرور لمنح الثقة لحكومة الوفاق برئاسة السراج.
في هذا السياق

قال الباحث والمحلل السياسي الليبي عيسى عبد القيوم لـ«المغرب» أنّ المشهد الحالي في العاصمة الليبية طرابلس «ضبابي» خاصّة في ظلّ سعي «فجر» ليبيا إلى تقسيم العاصمة إلى دولتين بعد فشلها في إثناء شقّ منها عن دعم حكومة الوحدة الليبية بقيادة

عقب تحذيرات من حرس المنشآت النفطية تفيد بحصوله على معلومات عن هجمات متوقعة لعناصر التنظيم الإرهابي على هذه المنشآت ،أخلت اليوم المؤسسة الوطنية الليبية للنفط ثلاثة حقول نفطية في جنوب غرب حوض سرت من العاملين ويهم هذا الإخلاء حقول البيضاء والواحة

في إطار تداعيات «وثائق بنما»، هدد الاتحاد الأوربي ، بفرض عقوبات ضد الدول الأخرى مثل بنما والتي تعتبر ملاذات ضريبية آمنة . ونقلت شبكة «ايه بي سي نيوز» الإخبارية الأمريكية عن بيير موسكوفيتشي مدير الإدارة المالية بالاتحاد الأوروبي قوله: