شوون عربية و دولية
لا تؤمن كثير من التيارات الدينية في سائر بلاد الإسلام بالديمقراطية كشكل ناجع للحكم، وتعتبرها ضربا من ضروب الكفر والبدع، وهي برأيهم تختلف اختلافا كبيرا وجوهريا عن الشورى التي دعا إليها الإسلام في عملية إدارة شؤون الحكم، وحملة هذا الفكر متواجدون في ليبيا
قال الرئيس السوري بشار الأسد إن دولا غربية تسعى إلى وقف لإطلاق النار في مدينة حلب الواقعة شمالي سوريا من أجل إنقاذ «الإرهابيين».وجاءت تصريحات الأسد خلال مقابلة بثت قناة «روسيا اليوم» الممولة من موسكو مقتطفات منها، امس الأربعاء.وتأتي تصريحات الأسد
احتضنت العاصمة تونس أول أمس الثلاثاء مؤتمرا دوليا لدعم المجلس الرئاسي و اقرار تشكيل جهاز الحرس الرئاسي ، بحضور اعضاء من المجلس الرئاسي هما أحمد معيتيق و فتحي المجبري و المبعــــوث الأممي و الجامعة العربية وسفراء دول غربية و عربية ، بالإضافة
قال الكاتب والباحث اللبناني المقيم في باريس خالد بريش ان ظاهرة اليمين المتطرف ليست بالشيء الجديد أو الطارئ على المجتمعات الأوروبية معتبرا ان هناك ازمة هوية تعيشها هذه المجتمعات خاصة لدى الجيل المتقدم سنا . واضاف في حديثه لـ « المغرب » ان
شهدت عدة عواصم أوروبية تغيرات سياسية على رأس هرم السلطة أسابيع بعد خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي وكأنها هزات عقبت الزلزال البريطاني. بدأت موجات التغييرات بقرار الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند عدم الترشح لولاية ثانية إثر فوز فرنسوا
قال مسؤول تركي كبير إن مسؤولين من تركيا وروسيا سيعقدون اجتماعا اليوم الأربعاء في تركيا لتقييم الوضع في حلب السورية وذلك بعد أن سيطر الجيش السورى وحلفاؤه بالكامل على أحياء انسحب منها مقاتلو المعارضة وفق مانقلته «رويترز».
اعلن عضو لجنة الحوار السياسي المستقل الشريف الوافي عن انعقاد اجتماع بالقاهرة بمشاركة اربعين شخصية سياسية ليبية وبحضور مبعوث الجامعة العربية لدى ليبيا ومسؤولين مصريين من الخارجية ،وايضا رئيس اركان الجيش المصري، الوافي اكد في ذات
ذكرت الأمم المتحدة في تقرير يحث الحكومة الليبية على إصلاح مراكز الاحتجاز فيها أن انهيار النظام القضائي الليبي، ترك المهاجرين في ليبيا فريسة للتعذيب والاغتصاب والعبودية والموت. وقال زيد الرعد الحسين مفوض الأمم المتحدة لحقوق
احرزت قوات النظام السوري والمجموعات الموالية لها أمس الاثنين تقدما جديدا في مدينة حلب، حيث باتت سيطرة الفصائل المعارضة تقتصر على اقل من عشرة في المائة من الاحياء الشرقية، تزامنا مع نزوح اكثر من عشرة آلاف مدني خلال الـ24 ساعة الاخيرة.
‹قد يتمكّن من يقاتل «داعش» الآن في معاقله في سوريا والعراق من تفكيك مايسمى «الدولة» ، لكن خلايا التنظيم ستستمر في تنفيذ عمليات ارهابية متنوعة»