حنا عيسى

حنا عيسى

كما هو معلوم أولت الأمم المتحدة مشكلة اللاجئين الفلسطينيين أهمية قصوى عندما أسست وكالة الغوث «الانروا» سنة 1949حيث عرفت الانروا اللاجئ الفلسطيني بالشخص الذي كان يقيم في فلسطين خلال الفترة من 1 /6 /1946 ولغاية

المحكمة الجنائية الدولية تأسست سنة 2002 كأول محكمة قادرة على محاكمة الأفراد المتهمين بجرائم الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب وجرائم الاعتداء. تعمل هذه المحكمة على إتمام الأجهزة القضائية الموجودة في كل بلد، فهي لا تستطيع أن

يعتبر الدين روح الانسان وهديه، ومنذ أن وجدت البشرية والإنسان يبحث عن إلاه يعبده، ودين يوحّده، ورحمة الله بعبده ان هداه الى معرفة خالقه وتوحيده، فللدين أهمية بالغة في حياة الفرد، حيث يؤدب تصرفاته، ويهذب تعاملاته، وبالدين فهم الانسان نشأته

حقوق الإنسان، هي الحقوق والحريات المستحقة لكل شخص لمجرد كونه إنسانا. ويستند مفهوم حقوق الإنسان الى الإقرار لجميع أفراد الأسرة البشرية من قيمة وكرامة أصيلة فيهم، فهم يستحقون التمتع بحريات أساسية معينة. وبإقرار هذه الحريات فإن المرء يستطيع أن يتمتع بالأمن والأمان

في عام 1977، أعلنت الجمعية العامة لهيئة الأمم المتحدة يوم 29 من نوفمبر وهو اليوم الذي أوصت به بتقسيم فلسطين الى «دولتين عربية ويهودية» في 29 /11 /1947 وتحويل القدس بضواحيها إلى وحدة إقليميّة ذات طابع دولي خاص... وهذا الإعلان من الجمعية العامة

تمارس سلطات الاحتلال الإسرائيلي سياسة احتلالية مدروسة ضد مدينة القدس المحتلة عامة والمسجد الأقصى المبارك خاصة، وتعتبر الحفريات المتواصلة أسفل البلدة القديمة من المدينة المحتلة وأساسات المسجد المبارك وما يرافقها من عمليات سرقة للتاريخ وتزوير للآثار تضع

صوتت دول العالم مجدداً في اللجنة الثالثة «لجنة الشؤون الاجتماعية والثقافية والانسانية» التابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة، لصالح قرار حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، حيث صوتت لصالح القرار 171 دولة، و7 أًصوات ضد، و6 أصوات امتنعت عن التصويت.

وعد بلفور كان بمثابة الخطوة الأولى للغرب على طريق إقامة كيان لليهود على أرض فلسطين، استجابة مع رغبات الصهيونية العالمية على حساب شعب متجذر في هذه الأرض منذ آلاف السنين.

تعد ظاهرة الإرهاب من مظاهر العنف الذي تفشى في المجتمعات الدولية، فمنذ أوائل السبعينات من القرن الماضي وكلمة “الإرهاب” ومشتقاتها من أمثال «إرهابي» و«الإرهاب المضاد» وغيرها قد غزت بالفعل أدبيات جميع فروع العلوم الاجتماعية.حيث أضحى

تعتبر الاتفاقية الدولية أو المعاهدة هي اتفاق مكتوب بين شخصين أو أكثر من الأشخاص الدولية من شأنه أن ينشئ حقوقاً والتزامات متبادلة في ظل القانون الدولي العام، ويعبر عن التقاء إرادات موقعيها على أمر ما، فهي ذات صفة تعاقدية الغرض منها إنشاء

الصفحة 6 من 7

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115