حسان العيادي
عيد الاستقلال: حينما تطغى الصراعات السياسية
مرّ امس وكأنه يوم عادي لا يوم عيد الاستقلال ، ليقتصر الامر على بيان من الرئاسة للإعلان عن عفو اصدره الرئيس الذي لا يتبنى السردية الرسمية للاستقلال.
في الذكرى الـ65 للاستقلال: إنها الفرصة الأخيرة
ترتبط الشعوب وجدانيا بتواريخ خاصة، تلك التي تكون ملحمية. كعيد الاستقلال الذي لا يختزل فقط كتاريخ للتحرر الوطني والتخلص من الاستعمار الأجنبي-على أهمية هذا الجانب-
الصراع بين النهضة والدستوري في البرلمان : المشهدية والعنف لعنتا المجلس الحالي
تتسلح رئيسة كتلة الدستوري الحر عبير موسى بهاتفها لتخوض معاركها السياسية وتسوق لدعايتها وسرديتها المناهضة للثورة وما اتت به، معارك استمرت سنة ونصف
الحوار الوطني المنتظر: 20 مارس هل يكون اليوم المنشود ؟
يبدو ان حركة الشعب وأمينها العام يتلقفان تلميحات الرئاسة بان الحوار الوطني سينطلق قريبا. واعتبار ذلك اشارات بان الموعد قد يكون عيد الاستقلال.
رئاسة الجمهورية من قابس إلى لقاءات القصر : كسر العزلة داخليا وخارجيا.. استعدادا لجولة جديدة
يبدو ان الازمة السياسية الراهنة لا يمكن فهمها الا اذا نظرنا اليها على انها صراع بين مؤسسات الحكم، وسيمكننا ذلك من فهم بعض الخطوات التي تأتي من هنا او هناك.
لجنة المالية في البرلمان: ساحة جديدة في الصراع السياسي
يبدو ان الصراع السياسي بين القصر وخصومه في طور الانتقال بثقله الى البرلمان. الذي كانت الاغلبية فيه تظن أنه «آمن»
بعد مراسلة وزيرة العدل بالنيابة إلى مجلس القضاء العدلي: القفز إلى الخراب
يتحدث الساسة في تونس عن انّ اقدارهم ساقتهم ليكونوا في «محنة الحكم» وما هم براغبين فيه. ويغفلون عن ان أقدارهم التي جلبتهم ليقودوا البلاد
أزمة التحوير الوزاري وتأخر الحل: الرئاسة تفقد حلفاءها تدريجيا
أللحظة / الزمن عنصر اساسي في السياسة. ومن يريد ان سيتغلها عليه ان يحسن اختيار التوقيت فاذا تعجل واستبق
رئيس الجمهورية وقادة الكتلة الديمقراطية: رص صف الداعمين في حرب الاستنزاف
في لقائه اول امس مع كل من الامين العام لحركة الشعب والأمين العام للتيار الديمقراطي اختار الرئيس ان يعلن عن هدف لقائه بهما في اخر كلمته الافتتاحية.
رئيس الحكومة وإدارته للازمة السياسية وملف الاصلاحات الكبرى: السعي لشراء ودّ الاتحاد لضمان البقاء
يبدو ان كل خطوة يخطوها رئيس الحكومة هشام المشيشي خلال الاسابيع الفارطة. مسارها وهدفها ونهايتها واحدة. تثبيت نفسه في قصر الحكومة بالقصبة