سياسة
لم يعد يفصل حكومة يوسف الشاهد المقترحة سوى ساعات وتمر عبر قبة قصر باردو لنيل الثقة أو سقوطها وهو ما يبدو مستبعدا في ظلّ دعم الأحزاب الممثلة في البرلمان لها، وتوفير أغلبية نظرية ستمكن حكومة الشاهد من المرور بأريحية يوم الغد.
منذ إعلانه عن تشكيلة حكومته
لم تجد حركة النهضة ما يشغلها في تركيبة حكومة يوسف الشاهد، رغم تحفظها الكبير على بعض الأسماء المستقلة، وإنما وجدته في حليفيها حركة نداء تونس وحزب آفاق تونس اللذين عبرا عن انزعاجهما وقلقهما من التركيبة، انشغال ناقشته الحركة في اجتماع مكتبها التنفيذي
• نسبة التداين الفعلية: 61 %
• التقديرات الأولية لميزانية 2017: 35 مليار دينار
اعتدنا أن تكون المسألة النسائية في قلب الحدث موضوعا يفتح شهية المتنازعين ويحفزهم على عرض مواقفهم في سياق تضيق فيه فسحة الأمل...يتعلّل بعضهم بالدفاع عن الأخلاق وحراسة القيم وحفظ الحدود بين الجنسين بينما يستميت آخرون في سبيل تقويض الصور النمطية والنبش في البنى الذهنية لكشف المستور
نفذ أمس عدد كبير من الإطارات الطبية وشبه الطبية العاملين بالمستشفى الجهوي بالقصرين وقفة احتجاجية نددوا خلالها بما وصفوه بالحملة الموجهة ضدهم والادعاءات المستمرة بتردي خدمات المؤسسة، وذلك على خلفية القضية العدلية التي رفعتها في الأسبوع الفارط عائلة امرأة ماتت اثر الولادة نتيجة
4 نواب من أعضاء مجلس نواب الشعب من بين المشاركين في تركيبة الحكومة المقترحة التي ستعرض لنيل ثقة المجلس غدا الجمعة 26 أوت 2016، والنواب المقترحون هم رياض المؤخر عن أفاق تونس وإياد الدهماني عن الحزب الجمهوري ومهدي بن غربية مستقل وسيدة الونيسي عن حركة النهضة
نفى المنصف السلامي نيته الترشح لإدارة هيئة النادي الرياضي الصفاقسي وأشار إلى أن ما تسرّب من أخبار مفادها اعتزامه الترشح لا أساس لها من الصحة.
قال رئيس الحكومة المكلف، يوسف الشاهد، في تصريح صحفي صباح أمس بقصر الضيافة بقرطاج «لقاؤنا يوم الجمعة القادم في مجلس نواب الشعب» وهو ما فسره البعض بأن الشاهد قد لا يدخل تغييرات على حكومته المقترحة قبل هذا الموعد الذي حدد لعقد جلسة عامة ستخصص للنظر في مسألة منح الثقة للحكومة.
تمكنت المصالح الأمنيّة أول أمس من «إلقاء القبض، في سوسة، على خلية إرهابية مختصة في تسفير الشباب إلى بؤر التوتر، متكونة من 6 عناصر، من بينهم صابر الرقوبي، المتورط في أحداث سليمان» (سنة 2006). وأفاد مصدر من مكتب الإعلام بوزارة الداخلية أن «إيقاف هذه العناصر
أكدت مصادر مطلعة لـ»المغرب» أن يوسف الشاهد رئيس الحكومة المكلف قد أنهى جميع لقاءاته بالأطراف السياسية والوطنية وأن أنظاره مشدودة حاليا نحو البيان الذي سيلقيه في جلسة منح الثقة المقررة غدا الجمعة 26 أوت الجاري وكذلك برنامج عمل الحكومة الذي ينطلق من وثيقة قرطاج