سياسة
دعا نائب رئيس المنظمة العالمية لمناهضة التعذيب مختار الطريفي، الحكومة الحالية قبل انتهاء عهدتها إلى الإسراع في المصادقة على مشروع قانون
يبدو ان رئيس الحكومة المكلف الحبيب الجملي بات مدركا اكثر من غيره أنه وضع نفسه وحكومته القادمة طوع بنان حركة النهضة
يوم أمس تعددت الأحداث لكل منها ثقله وتداعياته على المشهد العام، وأحد هذه الأحداث تصريحات عضو الهيئة العليا المستقلة للانتخابات
نفى نائب رئيس الهيئة العليا المستقلة لانتخابات فاروق بوعسكر في تصريح لـ«المغرب» نفيا مطلقا أن تكون الهيئة قد تلقت إشعارا
تطورات تشكيل الحكومة تنعكس آليا على تطورات المشهد البرلمانى وبإعلان كل من حركة الشعب والتيار الديمقراطي عن انسحابهما
يبدو ان انطلاق البرلمان في مناقشة مشروع قانون المالية والميزانية لسنة 2020 لن يكون -وفق المؤشرات الحالية- في ظروف تسمح بالمصادقة
حصل يوم أمس ما كان متوقعا منذ البداية: حركة الشعب والتيـــار الديمقراطي سيكونـــان خارج الائتلاف الحكومـــي القادم، وحركة النهضة
في بداية الاسبوع الفارط طالب مجلس شورى حركة النهضة من حكومة الشاهد بتجميد التعيينات ووقفها الى حين تسلم الحكومة
لئن دخلت مشاورات تشكيل الحكومة أسبوعها الثالث فإنّ التعتيم حول مكونات الائتلاف الحكومي المقبل مازال سيد الموقف،
يتواصل اعتصام كتلة الحزب الدستوري الحر على التوالي وقررت الكتلة امس التصعيد من خلال منع انعقاد مكتب البرلمان، فعقد في مكتب رئيس المجلس