سياسة
أمضى وزير الشباب والرياضة ماهر بن ضياء اتفاقا هاما مع الأطراف النقابية بالاتحاد العام التونسي للشغل جنّب التلاميذ وأولياءهم تصعيد الأساتذة وثمّن مرشد إدريس عضو المكتب التنفيذي للنقابة العامة للتعليم الثانوي هذا الاتفاق مؤكدا حرص الأساتذة على تأمين الامتحانات الرسمية ومنها امتحان الباكالوريا.
«خضر مرابعنا...زرق سناجقنا... بيض أيادينا...بيض أيادينا...بيض أيادينا» كلمات كان يرددها فقيد تونس أحمد ابراهيم ورفيقه سمير الطيب ان تكون آخر ما يسمعه المشيعون لجثمان سيد أحمد الذي دُفن في روضة الزعماء بمقبرة الجلاز بالعاصمة أين ووري احمد براهيم الثرى.
رغم جلسات التفاوض المنعقدة بين الجامعة العامة للصحة ووزارة الصحة، ورغم تأكيد الأخيرة بوجود بوادر انفراج إلا أن الملف مازال لم يحسم بعد، ومازالت التوترات بين الجانبين متواصلة لاسيما بعد قرار الوزير إيقاف 5 نقابيين إيقافا تحفظيا عن العمل على خلفية ما اعتبرته الوزارة
المشهد السياسي الحالي في تونس هو أكثر سريالية من رائعة الرسام الاسباني سلفادور دالي «الخلوة». فان يتبادل حزبان في الائتلاف الحاكم الاتهامات بينهما لحد «التأمر» لكن دون أن يعني ذلك حلّ التحالف في تعبير عن عبثية المشهد أيضا، الذي بات يعوزه النظام والمنطق
قال أحمد الصديق رئيس كتلة الجبهة الشعبية بمجلس نواب الشعب لـ"المغرب" "أمتنع عن التعليق عن مثل هذه الترهات وعلى الحبيب الصيد تولي مهامه بشكل أفضل".ويذكر أن رئيس الحكومة الحبيب الصيد يعقد حاليا اجتماعا مع رؤساء تحرير الصحافة الوطنية صرّح
أقدم العشرات من تجار البنزين ضمن ما يُعرف بالتجارة الموازية منذ صباح أمس الجمعة على التجمع وغلق الطريق الوطنية رقم 1 الرابطة بين منفذ راس الجدير الحدودي ومدينة بن قردان وذلك على مستوى منطقة الزكرة 8 كلم عن مركز معتمدية المكان. حيث جرى إيقاف حركة عبور المسافرين في الاتجاهين باستثناء الحالات الإنسانية.
أعلنت رئاسة مجلس نواب الشعب بصفة رسمية عن تركيبة لجنة التحقيق البرلمانية في ما يعرف بوثائق «باناما» التي تتكون من 22 عضوا، بالرغم من رفض البعض لهذه اللجنة على مستوى التركيبة والمهام والصلاحيات.
بعد الجدل حول غياب النواب في المصادقة على مشروع قانون البنك المركزي: نتائج التصويت والحضور حسب الكتل
أحدثت نتائج التصويت على مشروع قانون ضبط النظام الأساسي للبنك المركزي خلال الجلسة العامة المنعقدة بمقر مجلس نواب الشعب خلال هذا الأسبوع، جدلا لدى الرأي العام باعتبار أن مشروع القانون كان مهددا بالسقوط بعد ماراطون من الجلسات العامة. حيث كانت نتيجة التصويت 73 بنعم
على خلفية أحداث جزيرة «قرقنة» وما تشهده عديد المناطق من احتجاجات شعبية، تتجه نية مجلس نواب الشعب إلى مساءلة الحكومة حول الاستعمال المفرط للقوة في فض الاعتصامات إلى جانب إيجاد الحلول اللازمة. وقد أبرز النواب خلال الجلسة العامة المنعقدة يوم أمس خطورة هذه الأحداث التي قد تتطور كردة فعل على سكوت الحكومة.
منذ الساعة السابعة و النصف تقريبا من مساء يوم الخميس 14 أفريل 2016 و بالتحديد بميناء سيدي يوسف تطورت أجواء الإحتقان بجزيرة قرقنة على إثر دخول شاحنات من صفاقس في إتجاه شركة بتروفاك حيث عبر المحتجون عن رفضهم إعادة العودة إلى الإنتاج قبل تطبيق إتفاقية أفريل 2015.