تُلقي استقالة مستشار الامن القومي الامريكي مايك فلين مجدّدا الضوء على الدور الذي تلعبه روسيا في البيت الابيض ، إذ يغادر فلين الادارة الأمريكيّة الجديدة بعد شهر فقط على تولّيه منصبه وذلك إثر تسريب مكالمة هاتفية له مع سفير موسكو في الولايات المتحدة الامريكية خلال عهد الرئيس السّابق

«تركيا تحاول إنشاء منطقة آمنة في سوريا مع تجنب إغضاب روسيا»

عادت العلاقات التركية الامريكية الى الواجهة مجددا بعد دخول الرئيس الامريكي الجديد دونالد ترامب الى البيت الابيض ، وسط توقعات بتغير النهج الذي تتبعه واشنطن في سياستها تجاه انقرة . ولعلّ التصريحات الصّادرة عن الرئاسة التركية امس – والتي نقلتها فرانس 24 –

انتهت اشغال قمة مالطا التي ضمّت قادة الدّول الاوروبية لبحث ملفّ الهجرة غير الشرعيّة عبر البحر الأبيض المتوسّط ، وتمّت خلالها مناقشة الاتفاق الذي توصلت إليه كل من إيطاليا وليبيا قبل يوم واحد من عقد القمة الأوروبية بشأن

 وصفت السلطات الفرنسية حادثة الاعتداء التي نفذها مجهول ضد جندي فرنسي امس امام متحف «اللوفر» الشهير ، بأنها حادثة تحمل دلائل ارهابية، في وقت تعيش فيه البلاد اجواء سياسية مشحونة مع احتدام التنافس بين المرشحين للانتخابات الرئاسية المزمع اجراؤها في افريل القادم .

أثارت التّجربة الصاروخية الناجحة الّتي نفذتها ايران مؤخّرا غضب الولايات المتحدة الامريكية وخلقت توتّرا متصاعدا وحربا كلامية شرسة بين البلدين ، ففي البداية سارعت واشنطن بإعلان فشل التّجربة التي قامت بها ايران وهو مانفته الأخيرة أمس مؤكّدة «النجاح الكبير» لتجربتها الصاروخية .

•«حتى الآن لا تتوفر هذه الارادة الدولية والإقليمية لحل الأزمة السورية»

وينص القرار على تعليق دخول المهاجرين إلى الولايات المتحدة، لمدة أربعة أشهر، ومنع أيضا المسافرين من سوريا وإيران والعراق وليبيا والصومال والسودان واليمن من دخول الولايات المتحدة لمدة 90 يوما. وأثار القرار انتقادات داخلية وخارجية كبيرة لما سيحمله من تداعيات

تطرق الكاتب والباحث العراقي بجامعة كاليفورنيا الامريكية د.جاسم البديوي في حوار لـ’المغرب’ الى الظروف التي هيأت لدخول دونالد ترامب الى البيت الابيض وتأثير قراراته الاخيرة على علاقات امريكا بأوروبا والشرق الاوسط ودول اسيا وتداعيات

بدأ الرئيس الامريكي الجديد دونالد ترامب منذ دخوله البيت الابيض يوم 20 جانفي الجاري ، في تنفيذ وعوده الانتخابية التي اسس حملته الانتخابية على خطاها، رغم ان اغلب المتابعين للمشهد الامريكي استبعدوا ان يلتزم ترامب بها