يبدو أن تونس ما بعد الثورة بصدد الابتكار - أو بالأحرى إعادة اكتشاف – أشكال جديدة من الاحتجاج ينتمي جلها إلى

اعتقد بعضهم بأننا أمام الموجة الثانية من الربيع العربي بالنظر إلى الحراك الشعبي في الجزائر وحالة الاحتجاج

ظلّ الرأي العامّ العالمي منذ انطلاق الاحتجاجات في ديسمبر الماضي2018، حذرا إزاء ما يحدث في السودان. فليس كلّ من رفع

لا توجد ديمقراطية دون سجال حاد وتشنج وتلاسن وتراشق بالتهم ، فكل هذه الممارسات تكاد لا تنفصل عن أية تجربة ديمقراطية في

«نسويّة نسوية تحيا المرأة الجزائرية»، «مساواة بين الخوا والخوات»، «ماكاينش ديمقراطيّة بلا حقوق النساء»، «الحريات الفردية» ...