الإفتتاحية
في البداية كانت همسات يسر بها بعضهم لبعض في مجالس خاصة جدا ولاسيما بعد هزيمة الحزب الحاكم في بلديات 2018: لِمَ لا يتم تأجيل
نذكر جميعا أن لجنة الحريات الفردية والمساواة كانت قد قررت في فيفري الماضي
ليس غريبا أن يرفض حزب النهضة المبادرة الرئاسية الخاصة بالمساواة في المواريث باعتباره يقدّم نفسه على أساس أنّه «حزب سياسي بمرجعية دينية» ومتمسّك
بعد سنة من الأخذ والرد وأنصاف التصريحات والمواقف الفضفاضة الحمالة لأكثر من وجه وتأويل صدع مجلس الشورى الأخير للنهضة
بعد طي صفحة تركيز المجالس البلدية المنبثقة عن أول انتخابات بلدية في الجمهورية الثانية، يواجه المُنتخَبون الجدد رهان إقناع الناخبين بأدائهم لتوفير الخدمات وتنفيذ
شغلت مسألة صرف جرايات المتقاعدين قبيل عيد الاضحى الرأي العام التونسي.
كان من المفروض أن تبادر الأحزاب السياسية شأنها في ذلك شأن مختلف مكوّنات المجتمع الأخرى
السنة السياسية الّتي نحن على أبوابها لن تكون كسابقاتها لأنها تموّن للاستحقاقات الانتخابية
يتحتّم علينا بعد كلّ هذا الجدل والهرج والمرج والتلاعن والتكفير الذي أثاره تقرير المساواة والحريات» على المستوين: الداخلي والخارجي، أن نتبصّر
• في المنستير وصفاقس ونابل وزغوان البطالة دون %10 ومعدلها في ولايات الجنوب في حدود %25