• الضغط على المجلس للمصادقة على القانون قبل نهاية أوت القادم

لم تستمر زيارة ناجي جلول لمعتمدية الكريب بسليانة طويلا اذ تجمهر العشرات من المربين رافعين في وجهه «ديغاج» ليغادر الوزير على اثرها المكان قبل ثلاثة ايام من انعقاد الهيئة الإدارية لنقابة التعليم الثانوي، المنتظر ان تحسم خيارها بين

غلق الطريق الرابطة بين مدينة القيروان وبقية ولايات الشمال، إضراب عام واحتشاد للمحتجين وسط مدينة تطاوين، وتحركات في جهات أخرى للمطالبة بالتشغيل والتنمية ومقومات الحياة، هذه حصيلة يوم أمس، من الاحتجاجات في تونس، مما ينذر

تستمر الاحتجاجات في كل من الكاف وتطاوين، للمطالبة بالتنمية والشغل، وبات المحتجون يلوحون بالتصعيد، رغم محاولات حكومة الشاهد نزع فتيل الازمة، بقرارات كان اخرها ما اعلن عنه يوم امس.

أعلنت رئاسة حكومة يوم أمس،عن تعيين لطفي العرفاوي مديرا عاما جديدا لوكالة تونس إفريقيا للإنباء ومحمد بوسعيد على رأس شركة «سنيب» التي تصدر الصحيفتين اليوميتين لا براس والصحافة العموميتين. لينضافا إلى قائمة التعيينات الجديدة في

هدأت الامور قليلا في حزب آفاق تونس بعد اجتيازه لمؤتمر الثاني منذ أسبوع، واختياره لياسين ابراهيم للاستمرار في منصب رئيس الحزب، في انتظار إجراء الانتخابات الجهوية للحزب التي تحدد هوية 15 ملتحقا بالمجلس الوطني للحزب، والى أي صف يميلون،

واكب رئيس الدولة الباجي قائد السبسي بروضة آل بورقيبة بمدينة المنستير موكب إحياء الذكرى 17 لوفاة الزعيم الراحل الحبيب بورقيبة ، ليؤكد في تصريح صحفي ان الشعب التونسي يعبر بهذه المناسبة للزعيم الراحل عن اعترافه بالجميل لكل ما قدمه لتونس من تضحيات وما حققه مع رفاقه

تجاوزت الأحزاب العشرة المكونة لجبهة الإنقاذ والتقدم عقبة التأسيس لتقف اليوم أمام عقبة العمل المشترك في جملة من الملفات لا تتقاسم مكوناتها ذات القراءة والتصور بشأنها مما قد يهدد تواصلها على غرار الجبهات السابقة التي جمعت بين بعضهم، خاصة وأنها على مشارف ثلاثة

تهدد الاحتجاجات الشعبية المطالبة بالتنمية في كل من تطاوين والكاف، مناخ الاستقرار الاجتماعي الذي تبحث حكومة الشاهد عن تثبيته على الأرض قبل الانطلاق في إصلاحاتها الكبرى وفتح ملفات شائكة، مما يدفع بالحكومة الى البحث عن حل ينهي ما عانته الحكومات المتعاقبة على تونس منذ2011

حمل اليومان الفارطان الكثير من التعقيدات في علاقة الحكومة والاتحاد العام التونسي للشغل، مما يوحى بان شهر افريل سيكون «ثقيلا» على الطرفين اللذين يبحثان عن ضبط إيقاع علاقتهما وفق المقتضيات