
زياد كريشان
تحليل إخباري الحكومة : الانتخابات البلدية ستكون في موعدها
8 أشهر فقط تفصلنا عن الموعد المقرر للانتخابات البلدية لكن الجدل مازال قائما حول جدية موعدها ،17 ديسمبر 2017، وجهوزية إطارها القانوني أي تحديدا حلّ كلّ النيابات الخصوصية قبل 18 أفريل الجاري والمصادقة على مجلة الجماعات المحلية، إذ لا معنى لانتخابات
أزمة تونس أم أزمة نخبتها السياسية ؟
جلّ تجارب الانتقال الديمقراطي في العالم تفيد حقيقة واحدة : النخبة السياسية التي تقود البلاد أثناء المرحلة الانتقالية تذهب بذهاب هذه المرحلة فعادة ما مثلت هذه النخبة احد مظاهر أزمة المرحلة الانتقالية وكانت عبئا على البلاد وكان رحيلها دالا
هل من سبيل للخروج من الاحتجاجات الاجتماعية ؟
في سؤالنا نوع من الاستفزاز لأنه لا وجود لمجتمع دون احتجاجات اجتماعية..والاحتجاج ،بأصنافه، إنما هو نوع من أنواع التعبير عن المواطنة والشعور بالانتماء لمجموعة بشرية ما.. بل في الاحتجاج نوع من أنواع الإدماج إذ يتعود المحتج ، عندما يحتج،
الإرهاب الداعشي جريمة ضدّ الإنسان والإنسانية
يواصل الإرهاب الداعشي العدمي ضرباته المستهدفة للمدنيين وحجّة منظريه الإجرامية أن «الكافر الأصلي» أو «المرتد» (أي كل البشر سوى المسلمين السنّة) دمه حلال حتى وان كان رضيعا أو شيخا مقعدا فما داموا يدفعون الضرائب لدولة «الكفر» فإنهم يصبحون تبعا لذلك هدفا «حلالا» للإرهاب السلفي الجهادي المعولم..
خاص: نوايا التصويت للانتخابات البلدية
في أوّل سبر آراء لنوايا التصويت بعد تحديد موعد الانتخابات البلدية
31 ٪ لن يصوّتوا - 30 ٪ لا يعرفون لمن سيصوّتون
قراءة وتحليل زياد كريشان
نور الدين الطبوبي الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل لـ«المغرب»: لوبيات الفساد اخترقت مفاصل الدولة ومؤسساتها
خاص: الباروميتر السياسي لشهر أفريل 2017 73 ٪ من التونسيين: البلاد تسير في الطريق الخطأ مؤشر الثقة في السياسيين: خماسي الطليعة وخماسي المؤخرة
قراءة وتحليل زياد كريشان
أهّم ما يميز الباروميتر السياسي لأفريل 2017 الذي تنجزه شهريا مؤسسة سيغما كونساي بالتعاون مع جريدة «المغرب» هو التفاقم الملحوظ لنسبة التشاؤم في البلاد بست نقاط كاملة خلال شهر واحد لتصل إلى ثالث أرفع نسبة لها منذ جانفي 2015..وقد رافق ارتفاع
لوبيات الامتيازات و«المصالح المتبادلة» والجريمة المنظمة وشبكات التهريب: دولة الفساد تهدد الدولة التونسية !
من المظاهر الغريبة التي رافقت الثورة القائمة ضدّ الظلم والفساد أن تحول الفساد عندنا من مجال يحتكره رأس السلطة التنفيذية والأوساط العائلية والسياسية القريبة والمؤشر لها بممارسة «نشاطات» داخل هذه البوتقة إلى مجال «ديمقراطي» تكاثر وتداخل فيه «الناشطون»
رسالة شخصية إلى كل عاطلة وعاطل عن العمل
لا يمكن لمن لم يخبر البطالة والعطالة في حياته أن يفهم عمق المأساة التي يعيشها مئات الآلاف من مواطناتنا ومواطنينا من كل الجهات والأعمار..
تحت مسميات «الحرية الأكاديمية» و«البحث العلمي»، «مسودة أطروحة» تتجرأ على العلم والعقل حذار، الخرافة تريد أن تتسلل إلى الجامعة التونسية
• خزعبلات المتطرفين المسيحيين والمسلمين تجد لها أنصارا في بلادنا !!
نكاد لا نصدق ما حصل نهاية الأسبوع المنقضي : مسودة «أطروحة علمية»