بدري المداني
«إشعاع الفقه المالكي على التقنين المدني في تونس» زواج الهويّة الدينيّة والهويّة المدنيّة
بقلم: الدكتور بدري المداني
حتّى نزيد ترسّخا في هويتنا الدينية وحتّى تتناغم قوانين بلادنا مع الضابط الدينيّ المنصوص عليه في الدستور
منبــــر: ردّ الشيخ الدكتور بدري المداني على رئيس أساقفة أثينا ورئيس عموم الكنائس الأرثوذكسية اليونانية: الإسلام دين غالي وعالي وعالمي
نعتبر التصريحات المتلفزة لرئيس أساقفة أثينا ورئيس عموم الكنائس الأرثوذكسية اليونانية اييرونيموس الثاني، والتي وصف فيها الإسلام بأنّه ليس دينًا وإنّما
لا تدّخروا جهدا في تهنئة المسيحيين بأعيادهم نشرا للمحبّة
«اتّحاد القرضاوي» والأدوار المشبوهة والمحرقة المتوقّعة (الجزء الثاني والأخير)
• «اتحاد القرضاوي» آلة التحطيم الفكري
إنّ التخوّف من «تغوّل» هذا الاتحاد وهيمنته على مؤسسات الدولة وبسط نفوذ الفكر الوهابي يزداد كلّما تأكّد الجميع
«اتّحاد القرضاوي» والأدوار المشبوهة والمحرقة المتوقّعة (الجزء الأول)
ليس من باب الركوب على الحدث أن أثير مجدّدا موقفي من «اتحاد القرضاوي» بل من باب التذكير بأنّي كنت سبّاقا ومنذ بواكير الثورة
خريطة طريق الحرب ضد الإرهاب: كتاب «دعاة لا عتاة» لصاحبه الشيخ الدكتور إبراهيم الشايبي
بقلم : بقلم الدكتور بدري المداني
الحرب ضد الإرهاب معني بها جميعنا لأنّه جائحة ضربت بلادنا ولا تزال تهدّد كياننا.
منبر: تجديد الخطاب الديني من الشعار الفضفاض إلى الاستراتيجية المنقذة
تجديد الخطاب الديني ليس شعارا فضفاضا بل هو من أوكد الاستراتيجيات ..وبل هو أمر حتمي لا مفرّ منه٫ فرضته الأوضاع والأحداث ونوازل الناس المتسارعة وجرائم الإرهاب
حتّى لا تتحنّط «الفتوى». متى يولد المجلس الأعلى للإفتاء ؟؟
• الدار المحنّطة تتهاوى:
بمجيء الثورة منذ عشر سنوات وما رافقها من تحوّلات وأحداث واستفحال جائحة الكوفيد 19 وما تبعها من ظواهر
أيّ إسلام نريـد في بلادنــــا ؟
لا زلنا نرى بجلاء هذا الانشطار الحاصل في بلادنا بين أصالة التديّن وارتباط غالبية التونسيين بموروثهم الإسلامي وفق أرضية تاريخية وجذورية قوامها التعايش
ما كانت العدّة سجنا للمرأة ..
ما يبنى على باطل فهو باطل.. فعديدة هي المفاهيم التي تدور في أذهان الناس وهي خاطئة وباطلة ويعتقد بصحّتها ويبنى عليها الجدل