حكيم بن حمودة
قهوة الأحد بقايا صور من 2017
أجهل للآن سبب حضور الروائي السوري الكبير حنّا مينة وروايته الشهيرة «بقايا صور» وأنا أحاول كتابة بعض الأفكار والآراء
قهوة الأحد: كم نفتقد ادوارد سعيد اليوم!
سأعود الى الحديث في هذا المقال عن المفكر الفلسطيني الكبير ادوارد سعيد.فقد انتهيت منذ أيام من قراءة الكتاب الصادر مؤخرا
قهوة الأحد: أزمة العلوم الاجتماعية : هل دخلنا عالـم ما بعد بورديو ؟
قهوة الأحد: لست زنجيّكم ! I am not your negro
قهوة الأحد: طوباويات الزمن الآتي
شهدت السنة الحالية تغيرا هاما في الرأي العام الدولي وفي النفس وقراءة الأوضاع. فقد سادت منذ سنوات نظرة سوداوية للعالم
قهوة الأحد: وجوه من الإبداع (14) سيد علي سعيدان : الفن الشعبي والمصالحة مع الذات
نواصل في هذه السلسلة من المقالات تقديم بعض الوجوه الهامة والتعريف بها في المشروع الثقافي الوطني وهذه القراءة كما أشرت منذ البدايات ليست محايدة بل هدفها من خلال قراءة
قهوة الأحد: XIII وجوه من الإبداع: كوثر بن هنية : سينما حوار الذات مع الآخر
لا تزال بلادنا والساحة الثقافية تعيش على أصداء الدورة 28 لمهرجان قرطاج والتي انتهت منذ أيام والتي عرفت كعادة كل الدورات السابقة إقبالا منقطع النظير من الجمهور ليصبح شارع الحبيب بورقيبة وقاعات السينما عرسا يلتقي فيه كل التونسيين لضرب موعد مع الحلم والأمل.وبدون انتظار ضربت السينما موعدا جديدا مع الجهور العريض مع خروج فيلم
قهوة الأحد: XII وجوه من الإبداع: بندرمان: الفن والثورات القادمة ...
نواصل تقديم أهم - الوجوه الفنية التي ساهمت في ظهور ساحة ثقافية ومشروع ابداعي ساهم مساهمة كبيرة في - تدعيم المشروع السياسي التونسي وإعطائه الخصوصية التي تميزه في الساحة العربية، ولن يقتصر تقديمنا على الأوائل بل سنهتم كذلك بالوجوه الجديدة التي ستعطي للساحة الثقافية في بلادنا ديناميكية جديدة ورونقا وعبقا خاصا.
قهوة الأحد وجوه من الإبداع (11) عبد اللطيف بن عمار : السينما والإبداع والتدخل الاجتماعي
نواصل التجوال في ذاكرة الإبداع الثقافي في بلادنا ونواصل طرق أبواب الوجوه التي لعبت دورا كبيرا في بناء المشروع الثقافي وإعطائه تلك الميزة والخصوصية مقارنة بالتجارب الأخرى في محيطنا العربي والإسلامي.ونلتقي اليوم مع المخرج والسينمائي عبد اللطيف بن عمار أحد الأباء والمؤسسين للسينما التونسية والمخرج التونسي الوحيد الذي حظي بشرف اختيار
قانون المالية والتحديات الاقتصادية الكبرى
أثار مشروع قانون المالية الذي قدمته الحكومة الكثير من النقاش وحتى الجدل من قبل الأحزاب السياسية والمنظمات المهنية والخبراء والمتابعين للشأن الاقتصادي في بلادنا. فقد لوحت منظمة الأعراف بامكانية مغادرتها اتفاق قرطاج نظرا لأن الحكومة لم تأخذ بعين الاعتبار مقترحاتها ولاعتبارها أن هذه الضرائب الجديدة ستثقل كاهل المؤسسات وستزيد من