رياضة
اعاد التعادل الحاصل مع مستقبل المرسى الأجواء إلى التوتر في وقت انتظر فيه الأحباء النجاح رغم اختلاف موازين القوى بين متصدر الترتيب و متذيله مستقبل المرسى الذي عجز منذ بداية الموسم عن تحقيق الانتصار.
احتضنت قاعة التكواندو في ظل ما طرا من اخلالات على قاعة المصارعة, الدورة الفردية الاولى للصغريات
تعرض المدافع المحوري للاولمبي الباجي اسامة الحسيني الى اصابة حادة على مستوى الركبة خلال المباراة التي جمعت فريقه بالنادي الافريقي وقد اثبتت الفحوصات الطبية الاولية انه من المرجح ان تكون الاصابة على مستوى الاربطة المتقاطعة للركبة في انتظار اجراء فحوصات دقيقة من خلال صور الرنين المغناطيسي بداية الاسبوع المقبل.
ومن المنتظر ان يخضع اسامة الحسيني الى راحة مطولة تصل الى 6 اشهر بعد خضوعة لعملية جراحية.
اسفرت قرعة ثمن نهائي أبطال أوروبا عن مواجهات نارية ففي كل ملعب قمة ليكون التطلع الى ايام أيام 16 و17 و23 ( الذهاب )
قرر نادي الشعب الإماراتي، إنهاء التعاقد مع المدرب التونسي غازي الغرايري والجهاز الفني المساعد، بسبب ما تلاحق من نتائج سلبية .
عملية جس النبض تواصلت طويلا بين الفريقين حيث لم نشاهد الا كرة واحدة في الدقيقة 2 للاتحاديين عن طريق تسديدة قوية من الهميزي لكن الكرة تصطدم بمرياح وهي في طريقها للشباك، بعدها ضغط النادي الصفاقسي نسبيا على الاتحاديين الذين توخوا خطة دفاعية قوامها (5 - 4 - 1) مما أقلق الأسود والأبيض.
• وهل انتفع الملعب التونسي من العفو ؟
• وهذه ديون الأندية لدى صندوق الضمان الاجتماعي... وشروط الانتفاع بالمال العام...
إذا فرط النادي الإفريقي في صدارة المجموعة بعد هزيمته أمام صاحب الأرض الأهلي المصري في مباراة الجولة الثانية من الدور الأول من بطولة إفريقيا للأندية البطلة في كرة السلة التي تحتضنها القاهرة من 7 إلى 16 ديسمبر، فإنه سيكون اليوم في امتحان التدارك والحفاظ
في انتظار عودة نشاط الرابطة الثالثة بعد قرار إيقاف سباق البطولة نظرا لعدم تمكين الفرق من مستحقاتها المالية المتخلدة في ذمة وزارة الشباب والرياضة والمقدرة بـ20 ألف دينار كمنحة ثالثة بعد أن تم صرف 24 ألف دينار على دفعتين لسنة 2016 وفي انتظار الموعد الجديد لمقابلات الجولة الثامنة
التحليل لا بد له من معطيات ومن اعتبر حصاد منتخب الفتيات امام الانغوليات من الخيبات فهو علم اشياء وغابت عنه اشياء كثيرة. وضع كرة اليد التونسية برمتها لم يكن ليسمح حتى بالمشاركة فالتعاطي مع هذا النشاط اقرب الى «التسيير اليومي» من التفكير ومن يقدم ذرة تفكير فما عليه إلا بالدليل...