بدأت ملامح الإطار الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم تتوضّح شيئا فشيئا خاصة أن أحد الأسماء التي أعلن المدرب نبيل معلول خلال الندوة الصحفية المخصصة لتقديمه أنها ستعزز «فريقه» الفني حيث بات من شبه المؤكد أن مدرب الملعب القابسي سيكون ثاني الوافدين بعد نادر داود

بين انطلاقة نادي حمام الأنف في مرحلة تفادي النزول ونتائجه الأخيرة نقاط استفهام عديدة فالفريق الذي أهّله الملاحظون ليكون من أول الضامنين لورقات البقاء في قسم الأضواء عاش في المباريات الأخيرة نزيفا كبيرا من إهدار النقاط سواء داخل القواعد او خارجها و نهاية المواجهات

كُتب على الصراع بين إدارة المجمع الكيميائي وفريقي الملعب القابسي ومستقبل قابس ان يكون مسلسلا متشعب الفصول خلال الموسم الحالي في وقت تمسك فيه كل طرف بموقفه دون محاولة للجلوس إلى طاولة الحوار لعله يأتي بما عجزت عنه الاحتجاجات المتواصلة لكن في كل مرة

يعد ملف تمديد العقود في النادي الإفريقي من أحد الملفات العالقة والشائكة ورغم التأكيدات على أن الموافقة المبدئية مضمونة لكل من الثلاثي فاروق بن مصطفي وإبراهيم الشنيحي وحمزة العقربي إلا أن الأمر مازال لم يحسم نهائيا ولم يعلن بعد تمديد عقد الثلاثي مع الأحمر والأبيض.

تعود الحياة مجددا لملاعب القارة السمراء نهاية هذا الأسبوع بإقامة فعاليات الجولة الافتتاحية لدوري المجموعات الخاص برابطة الأبطال الإفريقية وكأس الاتحاد الإفريقي في نسخة أحدث فيها القائمون على الكرة في القارة السمراء عدة تغييرات بداية بنظم المسابقتين وصولا إلى الترفيع في المبالغ المالية التي ستتحصل عليها الفرق.