كان ملعب سيدي بوزيد مسرحا لحوار بين أولمبيك المكان والنادي الصفاقسي حيث كانت البداية بتحية العلم قبل أن يعطي الحكم أمير لوصيف شارة انطلاق المقابلة بتغييرات جديدة في تشكيلة الفريقين مقارنة بالموسم الفارط بعد خروج لاعبين وانتداب أخرين. وبالرغم من الغيابات الهامة التي يشهدها النادي الصفاقسي

عقدت اللجنة المستقلة للانتخابات بالنادي الصفاقسي اجتماعها لاتخاذ القرار النهائي بخصوص الجلسة العامة الانتخابية تطبيقا للنظام الأساسي للجمعية. وقد أكد رئيس لجنة الانتخابات شفيق قدورة أن اللجنة قررت الابقاء على الجلسة العامة الانتخابية المقررة ليوم 16 سبتمبر الجاري بمركب النادي

بعد أن قررت اللجنة القانونية المستقلة والمكلفة بانتخابات النادي الصفاقسي تأجيل النظر في ملفات الترشح لرئاسة الفريق خلال الفترة القادمة بعد تقدم قائمتين للثنائي المنصف خماخم وأحمد المعزون في الأجال القانونية للانتخابات فإن رئيس اللجنة شفيق قدورة أكد بأن الاعلان الرسمي عن تزكية القائمتنين

انتهى اجــــــــــل الترشح لرئاسة النادي الصفاقسي... وآخــــــر الحصاد تمثل في ترشح قائمتين برئاسة كل من المنصف خماخم وأحمد المعزون وستنظر اليوم اللجنة القانونية في استيفاء القائمتين للشروط قبل عرضهما على الجلسة العامة الانتخابية وضمت القائمة الأولى التي يترأسها المنصف خماخم

كم كبير من التقلبات عاشها النادي الصفاقسي في اليومين الأخيرين بخصوص الترشح لرئاسة الهيئة المديرة وان تلاحقت الاسماء بشكل رسمي او لمجرد «بلونات اختبارية» ولئن تم في البداية طرح اسم محمد أمين السلامي فان الاخير سرعان ما قرر التراجع عن الترشح للرئاسة

تحدث الشارع الرياضي في الأونة الأخيرة على تقديم أحد رجال الأعمال غير المعروفين في صفاقس ترشحه لرئاسة النادي خلال المرحلة القادمة وهو محمد أمين السلامي. وحسب مصادرنا فإن التصريح الأخير للرئيس الحالي لطفي عبد الناظر في إذاعة صفاقس أكد من خلاله أن هناك قائمة شابة تستعد لتقديم ترشحها

أطلقت مجموعة من أحباء ومسيرين سابقين ومنخرطي هيكل سوسيوس بادرة ممتازة في الفترة الأخيرة للم شمل العائلة الموسعة للنادي الصفاقسي نظرا لما آلت إليه ظروف الفريق في الفترة الأخيرة والوتيرة التي عاشها خاصة على مستوى التسيير.
وتتكون المجموعة من 11 عضوا

رغم التهليل عند قدومه فان الجميع يريد خروجه من صفاقس والأمر يخص شهاب الليلي والسبب خروج النادي الصفاقسي خاوي الوفاض بطولة وكأسا في الموسم الماضي. ورغم ما تم نعته بصعوبة المراس فان الفرنسي روجي لومار مرغوب فيه من جديد في الكرة التونسية

اقترب الأجل المحدد لغلق باب الترشحات لرئاسة النادي الصفاقسي حيث لا يفصلنا عن الموعد المقرر سوى أسبوع واحد ولم يرد على الكتابة العامة للنادي اي مطلب ترشح رغم الحديث عن عدد من الأسماء واستعدادها للتقدم لتتحمل المسؤولية.
وقد طرح الشارع الرياضي بصفاقس

نجحت الهيئة المديرة للنادي الصفاقسي في القيام بجملة من الصفقات لارضاء الجماهير التي طالبت بالانتدابات بعد خروج نجوم الفريق منذ شهر جويلية الفارط.