تدرب امس لاعبو المنتخب الوطني في الإسماعيلية في حصة مسائية انطلقت بداية من الخامسة والنصف مساء وكانت مفتوحة

كادت أحلام تأهل المنتخب الوطني الى الدور ثمن النهائي من كـأس إفريقيا للأمم على المحك بعد فصل جديد من الأداء المخيب قدّمه زملاء يوسف المساكني

المفاجآت ملح الطعام في عالم الساحرة المستديرة وهي «الأفيون» الذي يشد الجمهور لمتابعة مجريات البطولات باختلافها،

كان في الحسبان أن تكون المباراة الأخيرة لمنتخبنا في الدور الأول فرصة ليعزز بها أسبقيته في المجموعة الخامسة

قيل إن مواجهة المنتخب الوطني مع نظيره المالي يوم الجمعة ستكون مناسبة لرد الاعتبار وتعديل الأوتار بعد الأداء المخيب أمام انغولا

منذ انطلاق النسخة الثانية والثلاثين من نهائيات كأس إفريقيا للأمم باتت الفرجة والتشويق متوفرين للشارع الرياضي في القارة السمراء

كان حجم الانتقادات التي واجهها لاعبو المنتخب الوطني وإطاره الفني بعد التعادل مع منتخب انغولا في الجولة الافتتاحية بهدف لمثله كبيرا خاصة

كنا نمني النفس أن ندخل مباراة الغد أمام المنتخب المالي ونحن نبحث عن حصد فوز ثان يضعنا في الدور القادم

قبل صافرة البداية للحكم الإثيوبي باملاك تيسيما التي أعلنت عن انطلاق المواجهة بين المنتخبين التونسي والانغولي لم يكن

لم تغب المفاجآت عن المباريات الأولى من النسخة الثلاثين من كأس إفريقيا للأمم التي تحتضنها مصر الى غاية 19 جويلية