في تونس أرض الحضارات تتعدد وجوه التراث الثقافي الملهم للإنسانية، ولكن هذا التراث يحتاج إلى التثمين والحفظ والترميم

أكثر من ولاية في تونس محرومة من قاعات سينما بل أغلب الولايات بلا قاعات سينما.

نقرأ لنتعلم، نقرأ لنستمع، نقرأ لنعيش أكثر من حياة. يقول محمود عبّاس العقّاد: «لا أحب الكتب لأنني زاهد في الحياة، ولكني أحب الكتب لأن حياة واحدة لا تكفيني».

يحتفي فضاء مسرح سينما الريو بالنضالات النسوية ضمن فعاليات مهرجان “أصداء نسوية” لعام 2024

مابين التاريخ والأسطورة، تتأرجح مكانة الحنّاء في الحضارات القديمة .

"لأننّا نحب الحياة، نذهب إلى السينما"، ومع اقتراب أيام قرطاج السينمائية تستعد القاعات في تونس

هو صاحب الوجه الوسيم والاسم الشهير والإرث الكبير، رحل علي بن عيّاد منذ أكثر من 50 عاما

خان القلب رجاء بن عمّار، فاستسلمت للموت ورحلت.

من أين نبدأ؟ وكيف ننتهي؟ هل يمكن للقلم أن يسعفنا و للعقل أن ينجدنا في اقتفاء أثر "التابعة" إبداعيا وجماليا وفكريا...

هو الشاعر الذي عاش عمرا قصيرا وترك أثرا كبيرا يشهد على أثره في الزمان والمكان.