ثقافة و فنون
على ركح المسرح التونسي كثيرا ما تتجلّى عناصر الفرجة الشعبية المستلهمة من التراث والهوية الثقافية
خفقت القلوب وشخصت الأبصار وانحبست الأنفاس... في لحظات الإعلان عن نتائج مختلف مسابقات أيام قرطاج السينمائية في
حرب الطائفية موجعة واخرى عشائرية قاتلة وثالثة صراع للعادات و التقاليد هكذا تحدثنا كاميرا المخرج
هل تكفي الصورة الجميلة والطبيعة الآسرة لإخراج فيلم ناجح ونافذ إلى حواس الجمهور؟ إلى أي مدى يمكن
يصدر البريد التونسي يوم السبت 10 نوفمبر 2018، طابعا بريديا لعميد الخطاطين التونسيين، محمد الصالح الخماسي،
سفيرة الأفلام التسجيلية كما تسمى في مصر، الكاميرا عندها صوت للمستضعفين، نصيرة للحياة مدافعة
خوف، ظلم، وجيعة، ارهاب، انتحار، تفجيرات، صوت الرصاص يصمّ الاذان، جبروت جنود الاحتلال، حلم، حبّ ومشاعر صادقة
بهيّ انت ايها الشارع، لك روح الشاعر وصوت الفنان وسحر الكاميرا، لبهائك سرّ لا يعرف كنهه غير زوارك، ساحر انت يا
تميّزت أعماله الإبداعيّة بالتنوّع، إذ كتب الشعر والقصّة، كما نشر عديد المؤلفات النقديّة وقضايا لغويّة، ذلك هو الشاعر
اعتبارا لأهمية تحسيس الناشئة بالمحافظة على المحيط وجماليته انطلاقا من غراسة الاشجار وحمايتها