ثقافة و فنون
هنا توزر... هنا ولد الشابي و أنشد: «إذا الشعب يوما أراد الحياة...»، هنا الجريد بنخيله الباسق و مياهه الرقراقة، ورمال صحرائه الذهبية...
تكاد الجوائز الأدبية والفنية في تونس تعد على الأصابع. وباستثناء المناسبات الثقافية الكبرى التي تقوم بتتويج فائزيها
«تجليات مودع قدم لي الفرصة لاسافر في رحلة جميلة عنوانها الانسان،تجربة لاثبات الذات، هي رحلة حرية، رحلة صادقة عايشتها وعشت
« نظرة على الثقافة اليابانية » هي تظاهرة نظمها مسرح أوبرا تونس بالشراكة مع سفارة اليابان بتونس من 26 الى 28 نوفمبر عرضت خلالها
بعد 15 سنة من الغياب عن الركح، يعود الفنان بشير الدريسي إلى مسرحه وملعبه بكثير من الشوق والحنين مجددا العهد مع مسيرة
يعد الفنان التشكيلي صاحب التجربة المميزة مع الرسم عزالدين البراري الآن لمعرضه الفني الشخصي الذي سينتظم في شهر ديسمبر برواق الفنون
هل أن ما وصلنا من التاريخ هو الحقيقة المطلقة؟ هل أن ما كتبه المؤرخون عن فترة حكم البايات هو الحقيقة الكاملة؟ هل أن ما دوّن عن نضالات بورقيبة
خديجة الكوكي، ايناس الجفالي، حسام بن شعبان وحسام الرياحي اربعة احلام تونسية، اربعة اقلام عاشقة للكتابة حوّلت سوداوية محيطها
وصفها البعض بالشاعرة الساحرة والاذاعية الآسرة واعتبر النقاد نصها الشعري قابل لتأويلات شتى وهي تكتب قصيدة النثر
منذ الأزل ظل المسرح صامدا في وجه الأزمات وخالدا إلى الأبد طالما أن على هذه الأرض بشر وفنا. قد تحجب «الكورونا»