ثقافة و فنون
رحل علي الدوعاجي وبقي فكره حيا وملهما... وهو «ذاك الفتى الأسمر الساخر دائما من كل شيء» كما تصفه آمال مختار.
هي المدينة التي تسبح في ملكوت الأزرق الشفاف، وكأننّا بأقطابها كائنات من نور تشع على تونس بهالات من السينما والمسرح والرسم والرقص... فالأكيد أنّ حضور التظاهرات الفنية
الحكايات الشعبية موروث ثقافي. فمن منا لم ينصت إلى جدته عندما كان صغيرا وهي تحكي له مساء حكاية من الحكايات الشعبية المتداولة في المجتمع..
جنت السياسة على متحف باردو ليتكبد خسائر مالية كبيرة وذلك بسبب غلقه في وجه الزائرين والسائحين. وفي الوقت الذي لم تتعاف فيه الثقافة من مخلفات جائحة كورونا
تحت شعار «لا للهدم» اختتمت فعاليات الدورة الثالثة لمهرجان سينمكنة للأفلام الشّعريّة بالمكنين احتجاجا على قرار هدم اقدم قاعة سينما في المكنين بل هي الوحيدة في الجهة
«اكتب ايمانا بقضية، لا اكتب لمجرد الكتابة، لست سياسيا ليكون صوتي صادحا في المنابر ولا صحفيا لي القدرة على التصريح والحديث في الصحف والاذاعات
رحل هشام جعيط وبقيت أفكاره حية تستفز العقول للبحث والسؤال وتحرض الأقلام على إدرار الحبر في محاولة مقاربة تجربة هشام جعيط الفريدة من نوعها،
رسّخت الجمعيّة الوطنيّة للتّربية والثّقافة عادة الاحتفال بيوم العربيّة العالمي منذ سنة 2014 وذلك بتنظيم ندوة كلّ سنة للاهتمام بمشاغل تهمّ هذه اللّغة.
مسرح الطفل تجربة ابداعية مختلفة، مجال رحب للخيال والحلم، مسرح الطفل مسؤولية بعضهم يمارسونه بكل الصدق والرغبة في التجديد واخرون
أكثر من 30 سنة قضاها الفنان التشكيلي والباحث سامي بن عامر في اقتفاء أثر المصطلح الفني والبحث عن ارتساماته داخل فضاء اللوحة وفي سياقاته الثقافية