ثقافة و فنون

إذا طهرت النفساء خلال أسبوع وصامت مع المسلمين في رمضان أياماً معدودة ثم عاد إليها الدم هل تفطر في هذه الحالة ؟ وهل يلزمها قضاء الأيام التي صامتها والتي أفطرتها ؟

إن قضية تلوث البيئة تعد من القضايا المعاصرة ، والتحديات الحضارية والصحية لأي مجتمع ، وقد حافظ النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بهديه وتعاليمه على نظافة البيئة وحمايتها ، وجعل ذلك مسؤولية كل فرد من أفراد المجتمع المسلم ، حتى يعيش الناس في بيئة صحية ، جميلة المظهر، خالية من الأوبئة والأمراض

خلق الله الأشياء وأوجدها من العدم، وصور كل مخلوق وهيّأه لما خُلق له، وركّب خلق الإنسان في أحسن الصور الدالة على الإبداع والإتقان، فتبارك الله أحسن الخالقين، ومع اسم الله المصوّر....

في البيان القرآني نجد عدداً من القوانين العظيمة الثابتة، التي تجري الحياة على وفقها وإيقاعها، ومن أعظم هذه القوانين القانون الذي ورد في سورة يوسف عليه السلام، وهو قوله تعالى: وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ يوسف:21، فلننظر في الدلالات الرائعة لهذا القانون القرآني العظيم:

لئن تعود الناس في القديم على رؤية المساجد تنجز بقلب المدينة فإن مسجد رباط المنستير خالف المألوف وانتصب بالناحية القبلية لقصر الرباط يفتح على بابه.

كان مما قاله دكتور محاضر في دورة بأمريكا تحت عنوان (كيف تتغلب على

من معاني قوله تعالى:وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ آن هؤلاء الذين ظلموا وسلبوا الأموال وانتهكوا الأعراض وسفكوا الدماء لن يَدُوم لهم ذلك، وقد يمد الله لهم في طغيانهم، ثم يأخذهم أخذ عزيز مقتدر، ولو أراد خصومهم الانتقام منهم لما وصلوا إلى أدنى درجات انتقام السماء منهم، فما مِن شيء يستمر

«المدينة»، هي بين الـ«أوبيريت» والمسرحية الغنائية، عنوان عمل يتمازج فيه الرقص والموسيقي والتمثيل، هو عمل فني متناسق، مشاهده محبوكة، تناغم تام بين الموسيقى والتمثيل، موسيقى تجسّد الأغنية التونسية من نشأتها حتى الوقت الحاضر، ولوحات تمثيلية راقصة تجسّد العديد من الفترات التاريخية

حدّثنا الشاعر والإعلامي اللبناني طلال علي شتوي، عن ديوانه الأخير، وعن مجموعته الأولى، كما حدّثنا عن التحدّيات التي تواجه الشعر العربي اليوم، واعتبر أنّ العلاقة بين تونس ولبنان هي «علاقة لم ترسمها أو تخطط لها الدول والحكومات. لأنها علاقة طبيعية نسجها الشعبان التونسي

نحتت السنون ترانيمها على وجوههم، كتبت السنوات حكايات ورسائل في شكل تجاعيد شاهدة عما عاشوه و عما عانوه و عن الحكايات التي يستحضرونها عن سنين خلت، أرجل بطيئة وظهور مقوسة و نظرات ثقيلة وضحكة لازالت تعاند الدهر، هكذا هم اغلب شيوخ وعجائز

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115