ثقافة و فنون
نظم مؤخرا مركز الفنون الدرامية والركحية بقابس الذي يديره الفنان صالح الجدي وبالتعاون مع المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية
في رائعة «كاسك يا وطن» من بطولة الفنان دريد لحام وتأليف محمد الماغوط، يقرأ المسرح خطوط فنجان القهوة
حلم اخر يولد كبيرا، حلم جديد بالتجديد في الموسيقى الشعبية التونسية والعمل على الترويج لايقاعاتها والبحث المتواصل في ايقاعات واصوات اخرى
تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية وإدارة المطالعة العمومية وبالتعاون مع مركز البحوث والدراسات والتوثيق والإعلام
هي ورقة بيضاء، خالية من الحبر وشاغرة العلامات لكنها في النهاية تحمل موقفا وتعلن عن رسالة في شكل احتجاجي دون التخلي
عام من العمل، عام من النشاط عام من العمل المسرحي لتجميع ابناء الجهة وتقديم انتاجات تعبّر عن الحركة المسرحية العريقة في جهة قبلي
الملحمة او البطولة ذلك النص الذي يؤرخ لشخصية بطولية لها الدور الابرز في المجموعة، شخصية تبدع الكلمات في تقديمها واظهار مواطن القوة والفرادة
عند الجلوس إلى أستاذ الأجيال محمد صلاح الدين الشريف تتداعى الأسئلة شغفا وتأتي الأجوبة دهشة في حضرة رجل نذر عمره للمعرفة وقضى السنوات متعلما ومعلما...
لم تكتف تونس بالحضور كضيف شرف في مهرجان مالمو للسينما العربية بالسويد، بل أبت إلا أن تعود محمّلة بالجوائز ومتوّجة
لاشك ان أبا القاسم الشابي من أهم الشعراء في البلاد التونسي وتعود اهمتيه الى تميز نصوصه الشعرية برقة الاحساس وجمال الصورة