ثقافة و فنون
في زمن «الكورونا» زحف الوباء كالجراد ليحصد الأرواح بلا عداد ... تواجه الكرة الأرضية بأسرها خطر الفناء والكل يسعى
هنا بني خداش، طريق جبلية ملتوية وممتعة، اغلب المنازل المترامية على أقصى النظر كحبات لؤلؤ زادت المكان بهاء، رائحة الطبيعة ينتشر شذاها لتستقبل
فنان متمرد وثائر عن الموجود والسائد، عرف بمواقفه الصارمة في دفاعه عن الفن والفنانين، ينتمى إلى مدرسة الحرية والدفاع عن الفنّ بكل تلويناته،
لئن ترك لنا جلال الدين الرومي هذه الوصية: «إن جمالك الحقيقي جمال روحك، أما تلك القسمات ستذبل يوما،
«قد لا يزعجنا القول ولكن يؤلمنا القائل، وقد لا يؤثر فينا الفعل ولكن يصدمنا الفاعل» ! قد نستحضر
السينما ذاكرة، السينما ذاكرة الشعوب وحكاياتها وقصصها، السينما ذاكرتها وصوتهاّ المكتوم، اليهنّ انجزت نورا حمدي روايتها «المقاومة» التي
لئن كانت الملكية الفكرية تعرف بأنها «نتاج فكر الإنسان من إبداعات مثل الاختراعات والنماذج الصناعية والعلامات التجارية والأغاني والكتب والرموز والأسماء...»
«الحق في الثقافة حق دستوري» و «لامركزية الثقافة» هدفنا وواجبنا، هكذا اجمع كل الوزراء الذين مروا على وزارة الشؤون الثقافية،
يخوض الممثلان وليد الخضراوي وبلقاسم عزديني تجربة مسرحية جديدة، تجربة اخرى تضاف للمشهد المسرحي المشاكس في القصرين وتونس عموما،
بقلم: لمياء العبيدي
مثل مؤلف «أخبار التونسيين: مراجعات في سرديات الانتماء والأصول» مغامرة خاضها لطفي عيسى من بوابة المؤرخ المنفتح