ثقافة و فنون
هكذا كانت أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم مع الناس أجمعين؛ وكانت خصلة الكرم التي تمتع بها أحد أسباب إسلام الكثيرين؛
ثالث زوجات الرسول محمد صلّى الله عليه وسلم وإحدى أمّهات المؤمنين، والتي لم يتزوج امرأة بكرًا غيرها.
في الخامس من شهر رمضان المبارك، عام (93 هـ) الموافق (712م) عبر موسى بن نصير مضيق جبل طارق إلى إسبانيا،
في 1945 أنشأت جمعية الشبان المسلمين فرعا نسائيا لبث الوعي بين النساء ويدعى «السيدات المسلمات» وكانت تشرف عليه
قال الامام مسلم في صحيحه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خلة
صوم رمضان واجب على كلّ مسلم بالغ عاقل مقيم صحيح، فإن كان مريضًا أو مسافرًا جاز له الفطر؛ لقوله تعالى»
الأدب عنوان فلاح المرء وسعادته في الدنيا والآخرة, وأكمل الأدب وأعظمه الأدب مع الله سبحانه, ولذلك شُرعت لكل عبادة
والذي يُربى ليس هو المضغة اللحمية، إنما هو عالم الأفكار والتصورات الإيمانية، وعالم الرغبات في الخير والمعروف،
يقف المبتهلون الضارعون إلى الله متلهفين يبتغون فضلاً من ربهم ورضواناً، وينشدون بصائر القرآن؛ لتنير حياتهم فيتألق
« إن الجمال الطبيعي شيء جميل، في حين أن الجمال الفني تصوير جميل لشيء ما» وعبثا نحاول اقتفاء أثر هذا التصوير