ثقافة و فنون
عاشقة لفنها، تعمل بصمت كلما شاركت في مسابقة أفتكت الجائزة المتكاملة، تنحت في صخر الوجع وتحوله إلى أعمال مسرحية مختلفة تشبهها
لأن التراث مكسب حضاري ووطني ورمز للشعوب المتحضرة التي تعتز بماضيها الحافل بالعادات والتقاليد والحكايا والأساطير والمأثور الشعبي،
بعد نجاح البطولة الوطنية للمطالعة التي نظمت منذ شهور في كامل التراب التونسي واختتمت في القاعة المغطاة برادس حيث تم الاحتفاء بالاطفال واليافعين
لئن قال محمود المسعدي: «الأدب مأساة أو لا يكون»، فإن الأدب أو الإبداع حين يولد من رحم العزلة قد يكون أجمل!
توشك السنة على النهاية، وسيسدل ستار العام 2021 بعد أيام قليلة، عام نصفه الأول تراوح بين الحجر الصحي وحظر الجولان،
توزر... هذه المدينة الهادئة النائمة بين أحضان واحات النخيل، والتي تعزف حجارتها على وتر التاريخ والأمجاد، وتتسلل
هلأن الموت بشع؟ هل أننا نبحث عن الخلود؟ لم كل الخوف من شبح الموت؟ ماذا لو قرر الموت ترك مكانه لأشهر طويلة وعدم المجيء الى الأرض؟
«العبارة العربية كالعود، إذا نقرت على أحد أوتاره رنت لديك جميع الأوتار وخفقت، ثم تُحَرَّك اللغة
كثيرا ما تكون «اللجان» سواء أكانت لجان تحكيم أو لجان دعم في مرمى سهام التشكيك والنقد. ومهما احتكمت هذه اللجان إلى مقاييس واضحة
في اطار عطلة الشتاء المدرسية وباشراف ودعم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بالكاف تنظّم دار الثقافة تاجروين التي يشرف