ثقافة و فنون
تحت عنوان الرّد على «الحملة المبرمجة والمتزامنة من طرف القوى التكفيرية من جهة وبعض المثقفين والفنانين «الأحرار» من جهة أخرى» أصدر، أول أمس، المدير العام لمؤسسة المسرح الوطني بلاغا مطولا، في ما يلي أهم ما جاء فيه:
«ألهاكم التكاثر» كان هذا العنوان لمسرحية جديدة لنجيب خلف الله من إنتاج المسرح الوطني كافيا للخبطة الأوراق وكشف الأقنعة أمام تحدي المعركة الكبرى: حرية التعبير. هي ليست المرة الأولى عبر التاريخ التي يتّم فيه الاقتباس من القرآن الكريم في الشعر والأدب والمسرح...
في بادرة هي الاولى من نوعها تحتضن ولاية بنزرت يومي 17 و 18 فيفري الجاري فعاليات ثقافية وتراثية يؤثثها المهرجان الدولي للصحراء بدوز وتحت شعار « يوم الثقافة الصحراوية ، من رمال الصحراء بدوز الى راس انجلة ببنزرت» بالشراكة بين ولايتي بنزرت و قبلي ومندوبيتي الثقافة والسياحة بالولايتين.
ماذا لو تحدث الجبل عن ساكنيه ومعاناتهم، لو نطق الجبل ورزح بمواجع من يسكنونه لاهتز عرش الرحمان من شدة قسوة ما يعانونه، لو تحدث الجبل عن معاناة جامعي الحطب؟ لو تكلم الجبل عمّا تعانيه تلك الشابة التي افنت شبابها في الدراسة ثم اكلت البطالة احلامها، لو وصف لكم الجبل معاناة
• اشارة من صاحب « طوق الحمامة »
«كَأَنَّهُ شَيْءٌ فِي نفس اُلْــمَرْئي يـَجدًه نفْسُ الرَّائِي»
فَاجَأتُني ذاتَ غُروب يومٍ تُونسي.
(...) «شيء يطل من هذي الذرى، أحتاج دمع الأنبياء لكي أرى،
تنظم الجمعية التونسية للجامعة المفتوحة بالتعاون مع أكاديمية بيت الحكمة لأول مرة في تونس تظاهرة «مواعيد قرطاج مع التاريخ». وهي مناسبة تركز على قراءة التاريخ من قبل مؤرخين من تونس و العالم العربي و أوروبا و تهدف إلى المساهمة في إعادة بناء الذاكرة الوطنية.
احتضن فضاء كلية العلوم بقابس صباح امس الاربعاء 15 فيفري الجاري انطلاق فعاليات مهرجان الطالب اﻻفريقي في دورته الثانية تحت شعار ‘نحن وحدة» والذي تنظمه الكلية الى غاية 18 من نفس الشهر بالتعاون مع جمعية الطلبة و المتربصين اﻻفارقة بتونس والمندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بقابس.
للعطلة خصوصياتها عند الطفل فهي عنوان للهو والفرح والابتعاد عن ضغط المدرسة والكتب والتمارين، للعطلة ميزتها ايضا عند المؤسسات الثقافية لأنها الوقت الانسب لانجاز تظاهرات تضمن الجمهور والإقبال على ما يقدم من مادة ثقافية للطفل فالجمهور من الاطفال «مضمون».
يسلّم باستحالة ديمقراطية الإسلام الديمقراطي لذلك يدعو إلى إسلام جمهوري، يؤمن بحتمية التلازم بين الثورة الثقافية والمسار الثوري - السياسي وعليه يستبعد بناء الحكم الديمقراطي في سياق فكري لا يستوعب المغاير، يراهن على يقظة القوى المدنية الضاغطة لمواجهة الحركات السياسية المخاتلة.