ثقافة و فنون
بعد سنوات من التأجيل والتعطيل وأعوام من الأخذ والرد، انطلقت أشغال تهيئة مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف سيّما بعد أن وضعت
مغامرة ثقافية جديدة تجربة أخرى تتوجه للطفل وتعرف بالماريونات، تجربة صيفية تنفتح على الفضاءات الخارجية وتذهب إلى الطفل أينما
بقلم: شمس الدين العوني
هي عوالم التلوين بما حوت من وعي و هيام و أحاسيس تدعو أنامل قدت من رغبات و حلم حيث الثنايا القادمة من خطاها الأولي
«أمنيتى المستحيلة أن أمنح فرصة أخرى للعيش... أن أولد من جديد [...] وأنا أعلم أن تلك النار تلسع... وهذا الماء يغرق فيه من لا يتقن العوم...
• تُنْشرُ هذِه الورَقَة باتفاق مع « اتحاد الكُتّاب واُلْأدَباء الفِلسطينيين»:
«إن الفن ليس الحياة الواقعية، بل ليس صورتها المنعكسة، إن الفن في ذاته قوة مبدعة خلاقة، وهو يخلق حياته الخاصة،
منذ العهود الغابرة، عرف الرومان «السيرك» بما هو الحلقة أو الدائرة التي يجتمع الجمهور حولها لمشاهدة السباقات والمبارزات...
الافكار الخلّاقة والمميزة لا تموت وإنما تكبر وتتشكل لتصبح أحلاما متجددة وتزهر فنا وألوانا، للمكان دلالته في الذاكرة فالمكان جزء من الهوية
رغم ميزانية صفر فاصل، تقاوم الثقافة المطبّات والعراقيل وتصارع طواحين التخلف والرجوع إلى الوراء من أجل حياة أرقى وأجمل و حضارة أبقى وأبهى ...
الكتابة محاولة لطرح البديل وكشف زيف الحقائق، هي محاولة للحياة وانتصار للذات البشرية الحالمة وأحيانا تكون متنفسا لنقذف