ثقافة و فنون
لم يبلغ أحد براعة العرب في إحصاء أكثر من اسم للحب وتعداد درجاته في عشرات الأسماء من عشق إلى غرام إلى هيام...
تجربة مسرحية جديدة يخوضها الفنان حمادي الوهايبي، تجربة اخرى محفوفة بالنقد والبحث في المسكوت عنه، بعد «الصابرات»
«مسارات المسرح»:
عادت الحياة إلى المسارح، فتحت الأبواب الموصدة وصعد الممثلون على الركح ليستنشقوا عبق الحرية ويصنعوا أحلامهم وذواتهم على الخشبة المقدسة،
المسرح فضاء للنقد والمشاكسة، على ركح المسرح تتجرأ الأجساد على كل المحظورات وتتجرأ الأفكار لتعرية قبح السياسيين وبؤس
هي «ابنة البحر» كما يحلو لها أن تسمّي نفسها، وهي ناظمة سطور الشعر ومروّضة حروف القصة ومبدعة فصول الرواية..
المسرح فعل اجتماعي ومجتمعي من نبضه تولد الافكار ومن رحم آلامه تولد المشاريع المسرحية، من الم الشارع ولدت فكرة «الشريدة»
في مثل هذا التوقيت من السنة الفارطة كانت مؤسسة المسرح الوطني تستعد لعقد ندوة صحفية للإفصاح عن برمجتها السنوية
تتواصل معاناة الفنان ويتواصل معها مسلسل سياسة التجاهل واللامبالاة التي تنتهجها وزارة الشؤون الثقافية بعدم ايفائها بوعودها تجاه منظوريها
بحضور وزير الشؤون الثقافية بالنيابة الحبيب عمار وعدد من السفراء المعتمدين بتونس منهم سفراء دول الكوت ديفوار، الكيبيك ،غينيا وبلجيكا وغيرهم
بعد نسختين تأسيسيتين نظّمتهما المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية في الكاف وبعد حالة الحجر الصحي التي حصلت في بلادنا كما كل مناطق العالم بسبب تفشي فيروس «كوفيد 19»