ثقافة و فنون
افتتحت أول أمس الفنانة التشكيلية سوسن هدريش معرض لوحاتها الفنية تحت عنوان «رؤى... ما بين الأصالة والمعاصرة « بالنادي الثقافي الطاهر الحداد. ويتواصل هذا المعرض التشكيلي إلى غاية 12 ماي الجاري.
الموسيقى هي لغة الشعوب ولغة القلوب الحالمة والأنفس التواقة إلى التحرر، هي لغة قادرة على كسر كل الحواجز وتجاوز بوتقة الصمت والظلم ، هي لغة الرقي والانسانية وفي تطاوين كان الموعد مع لغة الانسانية وعرض «انيا» لسلمى عمري، عرض موسيقي سينمائي
إن كانت الحياة هي فن الرسم دون ممحاة ... فإن «الفن يمسح عن الروح غبار الحياة». وأمام اللوحات الفنية والرسومات الإبداعية والمنحوتات الناطقة التي كانت ثمرة الملتقى المتوسطي للفن لمعاصر بالحمامات كثيرا ما تستفزنا حيرة السؤال أمام الروعة
تنطلق اليوم فعاليات الندوة العلمية التي ينظمها منتدى أدب الطفل قبل الإعلان غدا عن الفائزين الثلاثة بالجائزة العربية مصطفى عزوز لأدب الطفل في دورتها الثامنة خلال هذا العام 2017.هذه الندوة موضوعها أدب الخيال العلمي الموجه إلى الطفل ويشارك
في حشد لصفوفهم وتجميع لشتات أصواتهم حتى يكون لكلمتهم وقع وتجاوب، تمخض الاجتماع المفتوح الذي جمع أهل قطاع الفن الرابع من هياكل ونقابات وجمعيات ومسرحيين محترفين وهواة عن بعث «تنسيقية المسرح التونسي» لتكون الناطق
• إشارة أولى:
كتب أبو القاسم الشابي في مذكراته ليوم الثّلاثاء 28 جانفي 1930 « مَسْكينة هاته النّفُوس مَا أصْغَرَها وأَحْقرها وأَضْيق آفاقها ..».
هنا تصنع الحياة، هنا نقاوم بالفنون ونعاند قساوة الصحراء بعشق السينما، هنا نعايش الفنون ونتماهي مع الحلم لنقدم لأطفال الجهة مشهدا ثقافيا مقاوما ومختلفا، هنا في تطاوين سيكون الموعد مع الدورة الرابعة لملتقى سينما الجنوب التي
هي مدينة الابداع مدينة النضال و الشهامة، مدينة التاريخ والحضارة، قبصة اقدم الحضارات منها نهل أبناؤها معاني التشبث بالحياة ولان المسرح حياة تحتفي المدينة بمهرجان الفرجة الحية ، تظاهرة تنفتح على كل الفنون انطلاقا من اب الفنون الفن الرابع.
نظمت من 29 افريل الى 1 ماي 2017 ، دار الشباب المتنقلة 2 بقابس بمشاركة دار الشباب المتنقلة 2 بوﻻيتي توزر والمهدية، المرحلة الثالثة من التبادل الشبابي تحت شعار «متحدون من احل الوطن».
هل يمثّل الإسلام قطيعة مع محيطه وما يكتنفه من عقائد؟ بماذا تتّسم نزعة التديّن في الحقبة الجاهلية؟ هل تشير عبارة الجاهلية إلى دلالات أخلاقية، أم تترجم مضامين معرفية؟ هل من الضروري إعادة فهم العقيدة الجاهلية؟