ثقافة و فنون
كان صديق المهمّشين والمفقّرين والمنسيين، صديق البسطاء والكادحين ونصير القضية الفلسطينية، وافته المنية منذ خمسة أعوام ولكن العظماء لا يموتون وتبقى اصواتهم وان خفتت أجسادهم وبمناسبة
حدّثني الفينيق .. هي الرواية الرابعة في رصيد صاحبها فرج الحوار الذي يكتب بالعربية والفرنسية وتوج بجوائز مهمة .. حدّثني الفينيق .. صدرت مؤخرا عن دار زينب للنشر في 230 صفحة وهي
أعلنت الهيئة المديرة لجمعية مخرجي الأفلام التونسية، أثناء لقاء انتظم على هامش الدورة 70 لمهرجان كان السينمائي، بالجناح الوطني في القرية الدولية للأفلام، عن بعث تظاهرة جديدة تحمل عنوان
اختتمت نهاية الاسبوع المنقضي بمدينة المرسى الواقعة على بعد 25 كلم جنوب غرب اقليم العيون بالمملكة المغربية فعاليات الدورة الثامنة من ملتقى عيون الأدب العربي « أدب
سلام الى من عشقوا الالوان واتخذوا من حب الحياة دينهم وديدنهم، سلام الى المؤمنين بقدرة الفن على التغيير وقرروا اكتساح الشوارع بالموسيقى والمسرح والرقص علهم يغيرون قليلا
بعيدا عن المسرح البلدي وقلب العاصمة، شاء الفنان المسرحي رؤوف بن يغلان أن يستهل أولى عروض مسرحيته الجديدة «إرهابي غير ربع» في الثكنات العسكرية . وبعد أن قدّم 14
هو ليس إرهابيا بالكامل، لازال الإنسان فيه حيّا مع بقايا حب للحياة، يوشك أن يلتحق بكهف الجبل ولكن أمل ما يشدّه إلى حضن الوطن، لم يختر الالتحاق بأعداء الخير والنور لكن أجبره
الدكتور نجم عبد الله كاظم روائي وناقد أدبي وباحث وأستاذ جامعي في جامعة بغداد وعمل أستاذا زائرا في عدة بلدان في رصيده أكثر من عشرين كتابا إضافة إلى إسهامات في المجالات العلمية الجامعية في
بدعم وإشراف من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بقفصة ، وفي إطار البرنامج الوطني «مدن الفنون» يواصل المركب الثقافي ابن منظور بقفصة، تنفيذ مختلف مكونات البرنامج التنشيطي لفضاء الفنون بساحة
هي الفاعلة و المتحكمة في مصيرها، هي صاحبة الرأي والسداد، هي المرأة الرافضة للموجود والباحثة عن المنشود، هي من امنت بالفن واختارته طريقها، هي من عاندت المجتمع المحافظ ودرست المسرح