ثقافة و فنون
مرة أخرى تصطدم جمعية مهرجان توزر الصيفي، شأنها، شأن عديد الجمعيات والهيئات الثقافية الأخرى بصعوبة العمل الثقافي
زياد الرحباني اسم لا يشق له غبار سليل الرحابنة اسم يصنع الفارق في عالم الموسيقى وتوقيت الحياة، له ملايين المتابعين على «اليوتيوب»
قدم الفنان التونسي الكبير لطفي بوشناق، ليلة أمس الخميس، ضمن الدورة 48 لمهرجان المنستير الدولي، عرضا فنيا راقيا،
«عشنا التهميش وغياب النشاط الثقافي، نعرف جيدا معنى الافتقار الى الثقافة والفعل الابداعي في ربوعنا، تهميش وشعور بالخيبة
يحوّلون اليأس إلى أمل، يصنعون وجوده من العدم يعيدون رسكلة الوجع ليصنعوا منه نورا يشع في قلوبهم يضيئها ليقاوموا
تونسي مختلف، صنع مسيرته الفنية بذكاء، فنان يريد صنع الاختلاف وتاكيد ان الفن ابداع يطمح الى كسر الموجود وإرساء البديل في طريقة التفكير والتعبير،
وحيد السعفي
كبرنا في حبّ المهرجان وعشنا على إيقاعه. لا شيءَ مثله هنا. انبعثت المهرجاناتُ قبله ومثله وبعده ثمّ اندثرت كأنّها لم تكن. ماتت المهرجانات
عام من الابداع، عام من التعلّم، عام من كتابة الجملة على الورقة ثم تحويلها الى فكرة تتطور لتصبح فيلما سينمائيا ينطلق منهم ويعبّر عنهم، عام من العمل
اثنان وثلاثون عاما من الإبداع اثنان وثلاثون عاما من التميز اثنان وثلاثون عاما من الفن التشكيلي اثنان وثلاثون عاما من كتابة
تقام الدورة 27 لمهرجان قرمدة للفنون وثقافة الشعوب في صفاقس من 1 إلى 23 أوت القادم، وذلك ببرمجة ثرية تحاكي