ثقافة و فنون
اطلقوا العنان للفرح فنحن شعب يستحق الفرحة والحياة، استمتعوا بالاوقات الجميلة والموسيقى التونسية المختلفة، ارحلوا مع موسيقاكم وتراثكم
«عاش يتمنى في عنبة مات جابولو عنقود، ما يسعد فنان الغلبة الا من تحت اللحود» هي الاغنية التي تصدح منذ بداية العرض المسرحي، الاغنية
هنّ الكادحات والحالمات، هن باعثات الحياة ومانحات الأمل، هن النساء عماد الجمال والمدافعات عن حقوقهن وأفكارهن، هن اللواتي يسرقن الابتسامة
تغادر الأجساد وتبقى الانجازات، تغادر الأجساد العالم الدنيوي ليحل مكانها الرمز والتاريخ وكيفية البقاء في ذاكرة التونسيين والعالم هكذا
هنّ الجميلات اينما كنّ، هنّ واهبات الحياة والجمال، هنّ التونسيات، الكاتبة والممثلة والطبيبة والفلاحة، هنّ اللواتي لا يعرفن كلمة «مستحيل»
عن دار «القلم للنشر والتوزيع» بسيدي بوزيد وضمن منشوراتها لسنة 2021 صدر مؤخرا أثر فكري جديد سيثري المدونة التونسية و العربية
الموسيقى سيدة القلوب، الموسيقى بانماطها المختلفة سبيل للرحيل واكتشاف ثقافات الاخر مع الموسيقى تلغى الحدود الجغرافية
تلعب النخب الجامعية دورها كاملا في تونس على صعيد خدمة قضايا المجتمع وإنارة دروب الفكر أمام أفراده وفي هذا الإطار كان لنا
تحرري أيتها الأجساد، انتفضي على كل العوائق وارقصي واكتبي ملحمتك الدائمة، تحرري ايتها الأصوات الصارخة واكتبي لمتابعي لغتك قصة
جمعهم الفن والحبّ، جمعتهم الاحلام التي لا تعترف بالحدود الجغرافية، اجتمعوا على حبّ المسرح والايمان بدوره في التغيير المجتمعي،