ثقافة و فنون
من الأحاديث النبوية ما يكون قليل الألفاظ واسع المعاني، وليس هذا بمستغرب على من أوتي جوامع الكلم -صلى الله عليه وسلم- فبعض كلامه بمثابة القواعد الكبرى،
• المادة الخامسة: تطوع الصيام أو تطوع الإطعام خيرٌ للمتطوعين في الدنيا والآخرة (فمن تطوع خيرا فهو خير له) (البقرة:184).
وتقابلها ستة أحوالٍ للْعَبْدِ ذكرها الله في النصف الثاني من الفاتحة، وهي: العبودية، والاستعانة، وطلب الهداية، وطلب الاستقامة، وطلب النعمة، وطلب الحماية من طرق المنحرفين المعتدين.
وهكذا نرى أن الله تعالى جعل شهر الصوم موسماً سنوياً تكرم به على عباده ليكون لهم مناسبة يحطون فيها عنهم الأوزار والآثام، فيخرجون منها بصحائف بيض،
لئن كانت الكتابة على الجدران عند البعض لهوا وعبثا وتلويثا للفضاء العام، إلا أنها عند البعض الآخر لغة جيل وثقافة قائمة الذات تستحق الدرس والتحليل.
تغيب أجساد الفنانين لكن ابداعاتهم تظل عنوانا لخلودهم، تفارقهم الروح لكن العمل الفني يبقى راسخا مذكرا دوما ان من هذه الارض سجلت مرور فنان وترك
تبدو سبل التواصل مع سلط الإشراف مقطوعة بعد إصدار رئاسة الحكومة للمنشور 20، فرغم تنفيذ الجامعة العامة للبلديين لإضرابين كان الأول على امتداد يومين في فيفري 2022
ذكر الله تعالى قبل ذكر آيات الصيام آيات تتعلق بمجالين من المجالات الحياتية العامة في سورة البقرة هما مجال حفظ الحياة (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى) (البقرة:178)
من القصص المعبرة والمثيرة التي قصها علينا القرآن الكريم قصة ابني آدم عليه السلام، تلك القصة التي جرت وقائعها مع بداية الوجود
رَوَى التِّرْمِذِيُّ- وَقَالَ: حَسَنٌ صَحيحٌ - عَنْ فَضَالَةَ بْنَ عُبَيْدٍ رضي الله عنه، قال سَمِع النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم رَجُلًا يَدْعُو فِي صَلَاتِهِ،