«أيها الحب أنت سرّ بلائي وهمومي وروعتي وعنائي ، ونحولي وأدمعي
وعذابي وسقامي ولوعتي وشقائي»

تمسكوا بالهامش لازالوا ينحتون في صخور النسيان ويصنعون عالمهم الملوّن الجميل... مقداد الصالحي فنان آمن بالمسرح

«توبي الدوامة» مسرحية للاطفال من ا خراج شادي الماجري وتأليف علاء الفرشيشي. أنتجتها شركة chm Theatre .

مبدع مسرحي، يعمل في مدينة قعفور ويحوّل ياس الاطفال المحرومين من الثقافة إلى أمل وإبداع علاء فرشيشي

جمعهم الحبّ جمعهم الحلم تشاركوا في لحظات الحرمان المسرحي منذ الطفولة فحوّلوا ذلك الحرمان إلى إبداع

فكرة اخرى ومشروع ثقافي اخر يرى النور في ارياف ولاية القصرين، تجربة اخرى تقترب الى المواطنين وتذهب

المسرح هوية، المسرح مقاومة مستمرة وهو حفر في الذاكرة وتركيب للصور المشتتة لاعادتها وتكوين صورة واضحة

احلم، تألّق، تميّز واسع أن تكون الافضل واصنع ربيعك بنفسك، شاكس واقعك وعاند قساوته وحوّل سواده إلى ألوان زاهية

حلم اخر يولد كبيرا، حلم جديد بالتجديد في الموسيقى الشعبية التونسية والعمل على الترويج لايقاعاتها والبحث المتواصل في ايقاعات واصوات اخرى

الملحمة او البطولة ذلك النص الذي يؤرخ لشخصية بطولية لها الدور الابرز في المجموعة، شخصية تبدع الكلمات في تقديمها واظهار مواطن القوة والفرادة