ليلى بورقعة

ليلى بورقعة

«رائد»السينما الوطنية، «أب» السينما التونسية، «مؤسس» الفنّ السابع في تونس ...كلها أوصاف وألقاب كتبت وقيلت عن المخرج عمّار الخليفي صاحب أول فيلم تونسي بعد الاستقلال. وبولادة فيلم «الفجر» سنة 1966، كانت فاتحة السينما التونسية بإمضاء المخرج عمّار الخليفي

أثار الإعلان عن نتائج الدعم السينمائي لسنة 2015 موجة من الجدل و»حملة» من التشكيك بلغ صداها إلى أروقة المحاكم حيث تقدمت نقابة المخرجين السينمائيين إلى المحكمة الإدارية بطلب الإذن بتأجيل وإيقاف تنفيذ القرار الصادر عن وزارة الثقافة والقاضي بتوزيع الدعم السينمائي لسنة 2015.

23 دولة مشاركة، 120 ألف عنوان، 113 عارضا، 48% نسبة حضور الكتاب التونسي، 40 عرضا فرجويا... هي أرقام عن ملامح الدورة 32 من معرض تونس الدولي للكتاب التي ستنتظم من 25 مارس إلى 3 أفريل 2016 بقصر المعارض بالكرم.

5 سنوات مرت على اندلاع الثورة التونسية ونصف عقد انقضى على المناداة بإلحاق شعار «الكرامة» إلى شعار الجمهورية و2 من السنوات ولت على المصادقة على الدستور الجديد الذي نص في فصله الرابع على أن شعار الجمهورية التونسية هو «حرية وكرامة وعدالة ونظام»


بباقة موسيقية متنوعة النكهات ومختلفة الألوان، تستعد أيام قرطاج الموسيقية لمصافحة جمهورها في موعد جديد ودورة ثالثة لهذا المهرجان من 9 إلى 16 أفريل 2016 تحت إشراف الموسيقي حمدي مخلوف . وستتوزع عروض هذا الملتقى السنوي بين فضاء دار الثقافة ابن رشيق بالعاصمة وعدد من الولايات والجهات ...

في الذكرى الأولى لحادثة باردو الأليمة جرّاء العملية الغادرة التي أسفرت عن حصد أرواح أبرياء كل ذنبهم أنهم زاروا «متحف باردو» تعطشا للاكتشاف وفضولا للتعرف على واحد من أشهر متاحف العالم بفضل ثراء مجموعته الفسيفسائية ...تستعد وزارة الثقافة لإطلاق

بعد مرور 8 أسابيع على تسلم مقاليد وزارة الثقافة والمحافظة على التراث، عقدت الوزيرة سنيا مبارك يوم أمس بمقر الوزارة ندوة صحفية للكشف عن ملامح إستراتيجية العمل في الفترة القادمة وللإعلان عن محاور البرامج المستقبلية وللإفصاح عن أهم التحويرات التشريعية والإصلاحية ...

لعلّ من أبرز الملاحظات المتبادرة إلى الذهن عند الاطلاع على برمجة الدورة 16 من «مهرجان السلام» غياب عناوين الأفلام التونسية رغم كثافة الإنتاجات الجديدة والتتويجات المتلاحقة والصدى المُشرّف في الخارج... فلماذا تخلفت السينما التونسية عن هذا المهرجان السنوي

«أعرف أنّ الرعود ستمضي... وأنّ الزوابع تمضي... وأنّ الخفافيش تمضي... وأنّي أنا باقية ...» هكذا صدحت الشاعرة «سعاد الصباح» ذات قصيد في وجه من يرفعون «فيتو على نون النسوة». واليوم أكثر من أي وقت مضى، نحتاج أن نرفع القبّعة لحوّاء في اليوم العالمي للمرأة

«وما في الشجاعة حتف الشجاع، ولا مدّ عمر الجبّان الجُبن» وفاء لحكمة هذا البيت الشعري، هبّت الجموع واصطفت الحشود في تنديد، في تقريع، في تأنيب... لأصحاب الفعلة «الجاهلة» التي تجرأت على إزالة منحوتة من الحديد الناتئ للرسام الرّاحل زبير التركي من على جدار واجهة مركز البريد بصفاقس تعود إلى سنة 1961.

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115