زين العابدين بن حمدة

زين العابدين بن حمدة

شهد المشهد السياسي الفرنسي تقلبات هذا الأسبوع في إطار الحملة الانتخابية الرئاسية بدخول بعض المرشحين في تحالفات جديدة، وبقرار الإدعاء العام فتح تحقيق قضائي في شأن مرشح اليمين الجمهوري فرنسوا فيون متعلق بفضيحة « بينيلوب غايت».

انعقدت الدورة 23 لتظاهرة «مغرب الكتب» في باريس التي تنظمها جمعية «ضربة شمس» الفرنسية بمشاركة أكثر من 140 كاتبا نشروا أعمالهم في مسائل تتعلق بالمغرب العربي وشمال وجنوب البحر الأبيض المتوسط. احتفلت الدورة هذه السنة بالآداب الجزائرية مع

نظمت يوم الأحد الماضي عدة مظاهرات شعبية ضد «فساد النواب» استجابة لنداء نشر في شبكات التواصل الإجتماعي على شكل تظاهرة «واقفون الليلة» التي تم تنظيمها السنة الماضية بصفة عفوية من قبل بعض الشباب للتنديد بسياسات الأغلبية الحاكمة. في باريس وران و ليون

تنظم الجمعية التونسية للجامعة المفتوحة بالتعاون مع أكاديمية بيت الحكمة لأول مرة في تونس تظاهرة «مواعيد قرطاج مع التاريخ». وهي مناسبة تركز على قراءة التاريخ من قبل مؤرخين من تونس و العالم العربي و أوروبا و تهدف إلى المساهمة في إعادة بناء الذاكرة الوطنية.

اندلعت في ضواحي العاصمة الفرنسية مظاهرات شبابية أدت إلى استعمال العنف و تخريب واجهات بعض المحلات وإحراق عدد من السيارات و ذلك ما بين 12 و 13 فيفري. جاءت هذه الاضطرابات عقب عملية تأكد من الهوية من قبل فريق من الشرطة تحولت إلى اعتداء عنيف على الشاب الفرنسي «ثيو ل.».

في اجتماع عام بمدينة «ليون» الفرنسية عرضت «مارين لوبان»، زعيمة الجبهة الوطنية، الخطوط العريضة لبرنامجها في إطار الحملة الانتخابية الرئاسية. ووعدت الفرنسيين بالعمل على إخراج فرنسا من الإتحاد الأوروبي («فركسيت») على غرار ما قامت

يوم نشرت جريدة «لو كانار أنشيني» الأسبوعية في 25 جانفي خبرا مفاده أن «بينيلوب فيون» زوجة مرشح حزب الجمهوريين الفرنسي قد تكون تمتعت ب «مهنة وهمية» كمساعدة لزوجها عندما كان عضوا في البرلمان، نزل الخبر كالصاعقة على الرأي العام في فرنسا.

زيارة تيريزا ماي لواشنطن يوم الجمعة 27 جانفي هي الأولى التي يقوم بها زعيم أجنبي للولايات المتحدة الأمريكية بعيد أيام من دخول دونالد ترامب البيت الأبيض. و قدمت الوزيرة الأولى البريطانية لواشنطن لتعزيز «العلاقات الخاصة» بين البلدين بعد

تساءل الرأي العام العربي والإسلامي عن مدى جدية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تطبيق وعوده الانتخابية المتعلقة بالإسلام والدول العربية.وجاءت القرارات الرئاسية الأولى لتؤكد مدى حرص دونالد ترامب على تغيير وجهة السياسة الأمريكية التي سنها باراك أوباما مدة ثماني سنوات

على خلاف ما كان متوقعا من عمليات سبر الآراء، نجح بونوا هامون رئيس الشباب الاشتراكي الأسبق و الوزير السابق في حكومة فرنسوا هولاند في تصدر الدور الأول للانتخابات التمهيدية بحصوله على 35،36 % من الأصوات أمام مانويل فالس الذي حصد 11،31 %.

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115