إقتصاد
عزز مجمع الخطوط الروسية «ايرفلوت» عرضه على تونس من خلال تقاسم الرموز مع الناقلة الوطنية الخطوط التونسية وبهذا يضيف الناقل الروسي في إطار الشراكة 173 وجهة إضافية مما يسمح للناقل من تغطية 19 بلدا جديدا منها الجزائر واستراليا وألبانيا وتونس ومالطة والمغرب وغانا وايسلاندة وغيرها .
شهدت جربة ، خلال نهاية الأسبوع، حركية سياحية هامة تستهدف الترويج للوجهة خلال الموسم الشتوي، حيث حل يوم الخميس الماضي بالجزيرة وفد بولوني يضم 170 بين وكلاء أسفار وصحفيين ومشاهير، حيث سيقضي ثلاثة 3 أيام في إطار عملية ترويجية لاستعادة السوق البولونية التي تعرضت بفعل أحداث متحف باردو سنة 2015 إلى نكسة كبيرة جعلت هذه
قال رئيس الجامعة الوطنية لمنتجي الزيتون التابعة للاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري محمد النصراوي أن مخاطر سرقة المحاصيل وطرق تأمينها باتت تشكل هاجسا حقيقيا بالنسبة للفلاحين ، لاسيما أن عمليات النهب لم تعد تقتصر على المحاصيل فحسب إنما تعمد عصابات السرقة إلى قطع الأغصان كاملة مما يجعل الخسارة مضاعفة.
لم تكن سنة 2017 سنة الانفراج بالنسبة للدينار فقد واصل انزلاقه امام العملات الرئيسية خاصة اليورو والدولار امام ملاحظات بان انزلاقه متواصل في الفترة القادمة .
بدأت بوادر الشراكة بين القطاعين العام والخاص تشع من خلال اطلاق العديد من الشراكات وعقد الاتفاقات التي ستعطي ثمارها في الاجال القادمة ولعل من بين ابرزها الاتفاقية التي ابرمت منذ يومين بين كلّ من جامعة جندوبة، شركة ستيال «دليس دانون» والبنك التونسي للتضامن.
يواصل اداء القطاع الطاقي ضعفه مع اقتراب السنة الجارية على الانتهاء والتي كانت سنة التوترات الاجتماعية في مناطق الانتاج (تطاوين وقبلي) الأمر الذي اثر في الإنتاج والاستثمارات وبالتالي اتساع عجز الميزان الطاقي.
وجه رئيس الغرفة الوطنية لتجار اللحوم الحمراء، صلاح الدين فيرشيو،خلال ندوة صحفية انتظمت يوم أمس بمقر الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية رسالة طمأنة للمستهلكين التونسيين مفادها أن اللحوم الحمراء سليمة و 90 في المائة منها يخضع للمراقبة ولا يمثل أي خطر على صحة المستهلك .
عبرت الغرفة الوطنية للباعثين العقاريين عن رفضها لتوظيف الأداء على القيمة المضافة الموظف على السكن بنسبة 19 % على اعتبار أن توظيف الأداء سيزيد من تعميق أزمة قطاع البعث العقاري والبناء وكل القطاعات ذات العلاقة.
للسنة الثانية على التوالي لم ينجح المجمع الكيميائي التونسي في تجاوز العمل بأكثر من 40 % من طاقة إنتاجه الجملية، ويعود هذا البطء في نسق العمل بالأساس الى نقص التزود بالفسفاط بسبب تواصل ضعف نقل الفسفاط من مناطق الحوض المنجمي إلى مراكز التصنيع.
توسعت رقعة الزيادات في أسعار المواد الغذائية الأساسي منها والكمالي ,ولئن باتت الزيادات أمرا واقعا فإن تداعيات هذا الارتفاع من شأنها أن تغذي الاقتصاد الموازي في الوقت الذي بات هذا الأخير تهديدا حقيقيا للاقتصاد و لصحة المستهلك .