إقتصاد
ارتفعت صادرات المنتجات الغذائية مع موفى نوفمبر المنقضي بنسبة 16.3 % مما ساهم في تقلص العجز التجاري الغذائي إلى 679 مليون دينار مقارنة بـ1423 مليون دينار
على غرار كل القطاعات يشهد قطاع بيع السيارات تأثرا بالأزمة الصحية وحالة الإغلاق التي شهدتها تونس وبقية دول العالم ولئن كان التأثر واضحا أثناء فترة الحجر الصحي الشامل
أمام تنامي التحقيقات المرفوعة ضد الصادرات التونسية في الآونة الأخيرة، وضعت وزارة التجارة وتنمية الصادرات الدفاع عن الصادرات التونسية و حماية المنتوج الوطني وذلك بالتصدي
أوصت دراسة حول «العاملات الفلاحيات بسيدي بوزيد والقصرين مقاربة كيفية لمظاهر الاستغلال وحقيقة الانتهاكات» قامت بها جمعية النساء من اجل التنمية
رجحت وكالة التصنيف السيادي «موديز» بأن التوقعات المستقبلية للبنوك التونسية تظل مستقرة إذا ماتغيرت توقعات التصنيف السيادي لتونس من سلبية إلى مستقرة وهذا الترجيح
مازالت نتائج التجارة الخارجية التي ينشرها المعهد الوطني للإحصاء تظهر تأثير انكماش التجارة العالمية في المبادلات التجارية المحلية
أمام تواصل تعثر توفر الأسمدة بالشكل الكافي لإشباع حاجيات الموسم الزراعي، قررت وزارة الفلاحة والصيد البحري والموارد المائية
جاءت تونس متأخرة بشكل ملحوظ من حيث إعتماد مؤسساتها على التكنولوجيا الحديثة أثناء الأزمة التي تسببت فيها جائحة كورونا ،حيث ارتفع معدل استخدام التكنولوجيا الرقيمة بنسبة 16 %
يبدو أن الإجراءات التي تم اتخاذها لمواجهة الآثار الكبيرة لتفشي فيروس كورونا سيكون تأثيرها مستمرا على المدى القريب والمتوسط فقد توقعت وكالة فيتش رايتنغ
عرفت أسعار أغلب الخضر خلال شهر نوفمبر المنقضي ارتفاعا مدفوعا بتذبذب العرض مقابل تراجع في الأسعار لمنتجات الغلال بسبب الزيادة الملحوظة على مستوى التزويد.