إقتصاد
لم يعد بإمكان الدول النامية مواصلة تطبيق إجراءات صارمة لاحتواء انتشار فيروس كورونا هكذا قال صندوق النقد الدولي إشارة إلى تأثير كوفيد 19 في البلدان
إلى جانب تراجع عدد مشاريع أغلب البلدان: تراجع خلق الاستثمارات الألمانية لمواطن الشغل في تونس بـ 83 %
تظهر مؤشرات الاستثمار الصادرة في الأسابيع الأخيرة عن بداية حصاد أزمة كورونا ولئن كان الحصاد غير نهائي إلا انه يمهد إلى ركود
لم يكن نشاط بيع السيارات مستثنى من تاثير أزمة كورونا الذي امتد إلى أغلب القطاعات، فقد تراجعت المبيعات تاثرا بالظرف المحلي المتمثل في الحجر الصحي
يتواصل تأثر اغلب الصناعات المعملية بالظرف الصحي حيث سجلت نشرية الظرف الصناعي لشهر جويلية والصادرة عن وكالة النهوض بالصناعة
يتواصل اعتصام الكامور وتوقف الإنتاج في كافة الحقول الموجودة في ولاية تطاوين ورغم كل المحاولات لفض الإشكال فإن الوضع
صدر مؤخرا بالرائد الرسمي القانون عدد 37 لسنة 2020 المؤرخ في 6 أوت 2020 والمتعلق بالتمويل التشاركي، «crowdfunding» هذا القانون الذي طرح
بعد الحديث عن أزمة وشيكة ومتجددة لمنظومة الالبان في تونس اعلنت وزارة التجارة انّه تمّ الترفيع في أسعار بيع الحليب الطّازج المعقّم نصف الدّسم، للعموم بـ 130 مليما
كان للقطاع الفلاحي الاستثناء في حجم الانكماش المسجل في اغلب القطاعات الاقتصادية في السداسي الأول من العام الجاري بسبب انتشار فيروس كورونا
دفع انتشار فيروس كورونا معظم الدول الى توجيه تركيزها على توفير الغذاء أساسا والحرص على استمرار الإمدادات والشحن وكانت تونس
القت ازمة تفشي فيروس كورونا في تونس وفي العالم بظلالها على كافة الانشطة والقطاعات فقد بدأت الارقام الصادرة عن مؤسسات رسمية تكشف حجم الخسائر المنجرة