إقتصاد
سجل الاقتصاد التونسي خلال السداسي الأول من هذه السنة تراجعا بنسبة 11.9 %) (11.9- %) مقارنة بالسداسي الأول من السنة الفارطة، حسب
يتواصل الجدل في هذه الفترة حول المساكن الاجتماعية وأحقية الانتفاع بها وضبط قوائم الاولويات للفئات محدودة الدخل خاصة بعد ان أكدت وزارة التجهيز
عندما يشار بالحديث الى النساء صاحبات المؤسسات يرتبط ذلك مباشرة بصورة نمطية لمجموعة من الفاعلات في النسيج الاقتصادي ممن لا غبار عليهن
توقع البنك المركزي في اخر بياناته انكماشا مفاجئا للنشاط الاقتصادي في الثلاثي الثاني من سنة 2020 يتراوح بين -12 ٪
تجاوزت مديونيّة المؤسسات العموميّة بتونس قرابة 6000 مليون دينار وهو رقم مازال يخيم بثقله على المالية العمومية ومازال
يحظى موضوع التنمية المستدامة باهتمام متزايد من قبل المؤسسات الماليّة عبر العالم، من خلال حرصها على التأكد من احترام المؤسسات الإقتصادية
نظمت الغرفة الوطنية للنساء صاحبات المؤسسات بالتعاون مع منظمة العمل الدولية مؤخرا بمقر الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية ندوة صحفية ترأستها ليلى بلخيرية
دقت نواقيس الخطر معلنة عن تجاوز المالية العمومية للخط الأحمر وظهور مخاطر عدم القدرة على الإيفاء بالتعهدات تجاه ديون
«ما يميز اتصالات تونس جديتها في التعامل مع حرفائها والتأخر في الالتزام بتقديم الجوائز للرابحين، و أكد ان مسابقة «مربوحة»
بقلم: توبياس أدريان، وغياث شابسيغ، وأشرف خان خبراء النقد الدولي
أصبح دور البنوك المركزية والمهام المنوطة بها أوسع نطاقا وأكثر تشعبا منذ الأزمة المالية العالمية في عام 2008.