زمردة دلهومي
في ظل وضع اقتصادي صعب: انتهت كل المناورات السياسية والاقتصادية وحل موعد الحساب..
دقت نواقيس الخطر معلنة عن تجاوز المالية العمومية للخط الأحمر وظهور مخاطر عدم القدرة على الإيفاء بالتعهدات تجاه ديون
بعد أن تراجعت مداخيلها بـ47 %: كل من تداولوا على حقيبة السياحة يعلمون مكمن الداء لقطاع منكوب أضعفته عوامل داخلية..
تراجعت مداخيل القطاع السياحي في تونس بـ47 %، خلال النصف الأول من السنة الحالية مقارنة بالفترة نفسها من 2019 وفق ما كشفته
وسط مخاوف من تداعيات أزمة «الكوفيد 19» على النسيج الاقتصادي: ما هي الأولويات التي تنتظر حكومة الإنقاذ الجديدة والتحديات الكبرى التي ستواجهها في فترة ستكون صعبة بامتياز
مازالت تونس تعاني من وقع ازمات متلاحقة اقتصادية واجتماعية ومازال مسار اصلاحاتها متعثرا وسط مخاوف من تداعيات أزمة الكوفيد 19
مالذي تضمنته الاستراتيجية الوطنية للتنوع البيولوجي وماهي تفاصيلها ؟؟؟
ستعمل بلادنا خلال الفترة القادمة على تثمين البرامج والتجارب الناجحة في مجال المحافظة على التنوع البيولوجي ومعالجة النقائص
بعد ان سحبت الأيادي من الطبيعة خوفا من الكورونا: تعافت الطبيعة وشهد التنوع البيولوجي استفاقة نوعية
الحل في الطبيعة والتنوع البيولوجي: الكوفيد 19 كان درسا لقنته الطبيعة للإنسان
"الحل في الطبيعة" هذا اخر ملاذ يلجا اليه الباحثون عن التوازن النفسي والجسدي وحتى الاقتصادي في العالم عموما وفي تونس تحديدا ،
فوضى الإجراءات الموجهة لمساندة المؤسسات: عندما تخطىء الحكومة الهدف وتناور بين السطور
تشتت تركيز الحكومة منذ بداية انتشار وباء الكوفيد 19 واستأثر هدف الحد من تداعياتها على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي
باعتبار أنها أقل إنتاجية من الشركات الخاصة: خبراء النقد الدولي يقدمون توصيات لتحسين أداء المؤسسات المملوكة للدولة
أخذت كرة الثلج تكبر تدريجيًا خلف ابواب العديد من المؤسسات الوطنية التي تشهد ازمة مالية خانقة، وبات الحديث عن خوصصتها أو خوصصة
النقطة السوداء في الاقتصاد الوطني: لـِمَ عجزت كل الحكومات على اختلاف مناهجها عن غلق ملف الفسفاط والحد من خسائره؟
منذ سنة 2011 قطاع الفسفاط في تونس في محنة لم يقدر لها الزوال ويعيش أزمة خانقة ونزاعات لم تقدر على فضها كل الحكومات
الكرونا وماذا بعد ؟؟: هل تستسلم القوى الفاعلة لشبح الوباء وتنتظر المعجزة؟ أم تستعد لاقتصاد ما بعد العودة ؟
طغت اخبار فيروس الكوفيد 19 على جميع الاهتمامات وتصدرت العناوين الكبيرة في وسائل الاعلام على اختلاف اصنافها وغيرت