يصنعون الفرجة ويسرقون الإعجاب والإقناع، حركوا العرائس بكل مهارة وحملوا الأطفال إلى عوالم من الخيال، نقدوا وشاكسوا وعرّوا بؤس البعض في اختراق القوانين

بطل تونسي ولد منذ يومين يضاف الى المشهد الملحمي والمسرحي اسمه «آفان» ومعناه الخير، هو بطل مسرحية موجهة للاطفال انبعث من التراث اللامادي التونسي

هل يصبح الضحية جلادا؟ هل أن جلاد الأمس ضحية اليوم؟ كيف تتم المصالحة وما تأثير الثورات والحروب على المجتمعات؟، أين تتموقع المرأة في الافكار التحررية

يصنعون «العجب» يضحكون ضحكة صادقة ويلعبون كأطفال صغار يأبون الكبر، «ذوي الهمم» عندما يبتسمون ليبتسم العالم وتشرق شمس الإبداع وفي مقر الاتحاد التونسي لإعانة القاصرين ذهني

• كفانا قمعا وترهيبا في المسرح التونسي

«المسرحية الرحلة» هكذا يمكن توصيف مونودرام «روّح» اخراج خولة الهادف وأداء فاطمة الفالحي، هي رحلة مسرحية تقدم فيها الممثلة اكثر من شخصية

تجربة مسرحية جديدة تضاف الى المشهد المسرحي التونسي، تجربة بحثية أخرى تشرف عليها مجموعة من الباحثين في مجال مسرح الشارع،

صراع الخير والشرّ، صراع البياض والسواد، ثنائية الأمل والألم من اهم المواضيع التي تدور في فلكها مسرحية «بوبا» عن نص الطفل

ترسم بشغف الأطفال تنتقل بين النوتة واللون كطفلة صغيرة تلاعب اقلامها وألوانها، بطريقة تفاعلية مميزة

فنان متفرد صنع فنّه بشغف طفل صغير، عشق المسرح واختاره هواية فمهنة، احب الشارع واراد ان يكون صوتا للاخرين