شراز الرحالي
من المتوقع بلوغ عجزه 10 % من الناتج المحلي الاجمالي نهاية السنة: الميزان الجاري هو المؤشر الذي يعبّر عن مخزون البلاد الحقيقي من العملة الصعبة
• بلغ تدخل البنك المركزي يوم امس 7868 مليون دينار في حين كان معدل تدخله سنة 2010 بـ 964 مليون دينار
فقد سجلت إيرادات السياحة تراجعا بتقلص هام في عائدات القطاع بـ 38 % خلال السداسية الأولى من السنة الحالية وقد بلغت 7.772 مليون دينار فيما لم يسجل إنتاج الفسفاط الأرقام المتوقعة لإنتاج الفترة الممتدة بين جانفي وجويلية على الرغم من تسجيل تحسن في
رغم أنها تغرق ميزانية الدولة: لا يمكن المغامرة بعدم خلاص أجور الموظفين لكن عدم القدرة على تسديد الديون إشكال أكبر
في ظل الوضعية الاقتصادية الحرجة التي تمر بها البلاد أصبحت إثارة المخاوف من عدم خلاص الأجور من المواضيع المتكررة من فترة إلى أخرى وهي مخاوف مشروعة امام الوضعية الاقتصادية التي تمر بها البلاد من تراجع كافة المؤشرات ومراجعة لنسبة النمو المتوقعة
تراجع نسبة التضخم لشهر جويلية و تواصل الحذر من التضخم المستورد
يعد التحكم في الاسعار من بين التحديات التي تواجه كل الحكومات نظرا لتواصل بروز العوامل المساهمة في ارتفاع الاسعار وقد كان الهدف النزول بنسبة التضخم الى مستويات معقولة بعد ان كانت قد شهدت في السنة المنقضية ارتفاع لتشهد في بداية السنة تراجع طفيف.
سجل مؤشر الاسعار
بعد موسم فلاحي كارثي بامتياز: 35 % من المساحات المزروعة لـم تحصد و مياه بعض السدود تتراجع و توقعات باللجوء إلى مياه ب 2 %درجة ملوحة
تؤكد جميع الأطراف أن الموسم الفلاحي المنقضي كان كارثيا بسبب الأوضاع المناخية التي أثرت في جميع المنتوجات وهو ما اثر في الاقتصاد ككل بعد ان كان القطاع الفلاحي الداعم الاول للاقتصاد الوطني عام 2015 ونخص بالذكر زيت الزيتون.
بعد مرور سنة على المصادقة على قانون مكافحة الإرهاب ومنع غسل الأموال: تونس في مرتبة متقدمة في مقاومة جرائم غسل الأموال وتمويل الإرهاب
الأزمات السياسية والأمنية وعدم الاستقرار الاجتماعي أهم الأسباب: البنك المركزي يخفض توقعاته للعام 2016 و2017
توقع البنك المركزي في تقريره الصادر حول الظرف الاقتصادي والمالي ان يواصل النشاط الاقتصادي الانتعاشة التي شهدها في بداية العام 2016 ولكن بوتيرة بطيئة وبناء على ما تم تسجيله في النصف الاول من العام الحالي.
رغم التنصيص على أنها إجراءات عاجلة «الإعلان التونسي للتشغيل»: يأخذ مكانه بأرشيف الإجراءات غير المطبقة؟
بعد مرور حوالي أربعة أشهر على الحوار الوطني حول التشغيل والذي توج بتقديم «الإعلان التونسي من أجل التشغيل» الذي ضم المقترحات والتوصيات التي تقدمت بها اللجان بعد تنظيم ورشات في الغرض مازالت هذه التوصيات تنتظر التطبيق.
فيما تسير تونس نحو إنهاء السنة بـ 56 % نسبة المديونية: تقرير للأمم المتحدة يحذر من المديونية المفرطة في إفريقيا
في تقرير جديد صادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) أنه على الرغم من أن التحكم في نسب التداين يبدو أمرا ممكنا، فإن على البلدان الإفريقية القيام بإجراءات من أجل أن لا يؤدي التنامي السريع للمديونية إلى أزمات مشابهة لتلك التي حصلت في
الوضع الاقتصادي خلال السداسي الأوّل: تراجع في كل القطاعات والوضع يسير نحو مزيد من التأزم
لم تكن النتائج المسجلة خلال السداسي الأول من العام الحالي في مستوى يمكن الإقرار من خلاله بأن الاقتصاد في طريق التحسن فقد سجلت اغلب القطاعات تراجعا مقارنة بالفترة نفسها من العام الفارط، وتأتي هذه النتائج في الوقت الذي تسعى فيه الحكومة إلى تحقيق نسبة
موسم الطماطم الفصلية المعدة للتحويل: تراجع مستوى القبول اليومي بنسبة 38.5% وتوقعات بتحويل 700 الف طن
شهد الموسم الماضي لانتاج الطماطم الفصلية المعدة للتحويل فائضا في الانتاج وصعوبة تصريف هذا الفائض لدى المصانع ومع انطلاق الموسم الحالي يبدي المهنيون تخوفهم من تكرار سيناريو الموسم الماضي.