شراز الرحالي
بالاضافة الى دورها الاستثماري: ميزانية خاصة بالمسؤولية المجتمعية للشركات البترولية وجميع الجهات تنتفع بالمساعدات
المسؤولية المجتمعية للشركات البترولية من بين الالتزامات التي تتعهد بها الشركة عند انتصابها في تونس وهي من بين الأعمال التي تساهم في تنمية الجهات وتوفر مواطن شغل اضافية وقد انطلقت العديد منها في هذه البرامج.
في هذا السياق
على الرغم من ضعف نسبة الفائدة بالدول المانحة: درجة الائتمان الضعيفة لتونس تزيد من درجة المخاطرة والحكومة مطالبة بالحفاظ على التصنيف الحالي لصعوبة تحسينه
يعد التصنيف الائتماني المؤشر الأساسي الذي يتم اعتماده من طرف الأطراف المقرضة فهو مرتبط بنمو اقتصاد اي بلد. وتواجه تونس في الفترة الحالية تصنيفات سلبية تزيد من تعقد الوضع عند خروجها الى الاقتراض خاصة امام حاجتها لسد عجز في الميزانية قد يصل مع موفى السنة
بعد غلق 1868 مؤسسة صناعية بين 2011/ 2015: مغادرة بتروفاك تثير مسألة «نفور» المستثمرين من تونس وقطاع النسيج والجلود والأحذية الأكثر تضررا
تعيش تونس منذ ما يزيد عن الخمس سنوات تهديدات بمغادرة الشركات الأجنبية لأراضيها لعدة اسباب لعل ابرزها ارتفاع المطالب الاجتماعية ولئن اعاد قرار شركة بتروفاك مغادرة تونس الى السطح مسالة مغادرة الشركات لتونس الا ان الاشكالية تطرح في كل المراحل وستطرح بصفة اكبر اذا ماتواصلت العوامل
بعد خمس سنوات من الترهيب الأمني والبيئي: السياحة التونسية وهدف بلوغ 10 ملايين سائح في أفق 2020 بحث دائم لاسترجاع ثقة السوق الأوروبية
تعد العلاقة بين السياحة والوضعين الأمني والبيئي وطيدة فكلما تأزم الوضعان الأخيران تأثر القطاع وتنسحب هذه المعادلة على ما تعيشه تونس منذ العام 2011 حيث دخل القطاع السياحي تأثرا بما تعيشه البلاد في حالة من عدم الاستقرار بسبب العمليات الإرهابية المتواترة التي أثرت في صورتها
بتراجع قدر ب537 مليون دينار في الضرائب المفروضة عليها: الشركات البترولية تهدد بمغادرة تونس والسلطات تبحث عن حلول لإبقائها
تواجه الشركات العاملة في الأنشطة البترولية في تونس منذ العام 2011 عديد العراقيل لعل أهمّها المطالب الاجتماعية والوضع الأمني بما يهدد بقاء هذه الشركات في الوقت الذي تشهد فيه تونس تراجعا لاستثماراتها
في تطور الظرف الاقتصادي لشهر أوت: تراجع قيمة الدينار أمام أبرز العملات الأجنبية وتراجع مؤشر السيولة إلى 32 %
في تقرير حول تطور الظرف الاقتصادي لشهر اوت 2016 تم التاكيد على تسجيل نسبة نمو متواضعة خلال الثلاثية الثانية من سنة 2016 أي 1.4 % بحساب الانزلاق السنوي كما تراجع الإنتاج الصناعي خلال السداسية الأولى لهذه السنة بـ -0.3 % مقابل -1.3 % في نفس الفترة
رغم مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة تفق 12 %: تقرير لكوفاس يؤكد أن الفلاحة والصناعات الغذائية قطاع ثانوي في تونس ويدعو الحكومة إلى تدعيم البرامج الحكومية
أكدت دراسة أعدتها كوفاس وهي شركة ضمان التجارة الخارجية الفرنسية بعنوان الفلاحة والصناعات الغذائية في شمال افريقيا قطاع استراتيجي يتأثر بالمخاطر الطبيعية ان هذا القطاع يلعب دورا ثانويا في اقتصادياتها مقارنة ببلدان المنطقة وبينت الدراسة ان السياحة هي المحرك الرئيسي لاقتصادها.
على الرغم من عودة العمل بالحوض المنجمي: معمل الحامض الفسفوري يعمل ب30 % من طاقة إنتاجه و3 قطارات فقط تزود المجمع الكيميائي يوميا
عودة العمل الى نسقه الطبيعي بالنسبة لانتاج الفسفاط في جميع مراحله هدف صعب التحقق بسبب تواصل حالة الاحتقان التي تعيشها جهة قفصة والمطالبة بالتشغيل والتنمية الامر الذي يعد تحديا للحكومة الحالية بعد ان فشلت جميع الحكومات السابقة في ايجاد حل يرضي الجميع.
في نتائج تنفيذ الميزانية الى موفى جويلية الماضي: ارتفاع في نفقات الأجور والمرتبات بـ15 % وارتفاع حجم الدين الخارجي بـ 64 %
• بلغت نسبة القروض بالأورو 40.2 % و29.8 % بالدولار
تشهد ميزانية الدولة للعام 2016 ضغوطا منذ بداية السنة بسبب تراجع الموارد الذاتية وتعطل ابرز محركات النمو وتراجع في جل القطاعات وتبرز النتائج الوقتية التي تنشرها وزارة المالية لمدى التقدم في تنفيذ الميزانية مجمل ما تواجهه ميزانية الدولة فيما مضى من السنة.
عمليات غش في المبيدات والأسمدة الزراعية تهدد المنتوجات: الفلاّحون يقرّون بعدم فعاليّتها والمورّدون يؤكّدون مطابقتها للمواصفات
المبيدات والأدوية والأسمدة من الضروريات للإنتاج الزراعي، وهذه الضرورة تحتم حسن الاستعمال وحسن التصرف، فالإفراط له أثاره الجانبية كما أن التخلف عن استعماله في بعض المراحل قد يكون عاملا مساعدا لنمو بعض الأمراض والفطريات. وتوصي عديد الأطراف المتدخلة