زياد كريشان
بعد مصادقة مجلس نواب الشعب على مشروع تنقيح قانون الانتخابات: الهزيمة المعنوية لأحزاب الحكم
سيحتفظ التاريخ في إحدى ثنايا ذاكرته بتاريخ 18 جوان 2019 ، ذلك اليوم الذي تجندت فيه أحزاب الحكم للمصادقة على
خاص// نوايا التصويت في الانتخابات التشريعية والرئاسية جوان 2019 في تحولات وتقاطعات التصويت
•الحزب الذي لن يصوت له التونسيون في التشريعية
•الشخصية التي لن يصوت لها التونسيون في الرئاسية
قراءة وتحليل زياد كريشان
تحليل إخباري// العجز التجاري للأشهر الخمسة الأولى لسنة 2019 رقم قياسي جديد : 8106 مليون دينار
• قد نتجاوز 23 مليار دينار لكامل السنة
أصدر المعهد الوطني للإحصاء نشريته الشهرية الخاصة بالتجارة الخارجية للأشهر الخمسة الأولى لسنة 2019
خاص// نوايا التصويت في الانتخابات التشريعية والرئاسية جوان 2019: في السوسيولوجيا الانتخابية
• من يصوت لنبيل القروي ولقيس سعيّد !
• مواطن قوة وضعف النهضة والدستوري الحرّ وتحيا تونس والتيار الديمقراطي و «عيش تونسي» والنداء
خاص// نوايا التصويت في الانتخابات التشريعية والرئاسية جوان 2019 ويتواصل الزلزال
•الصعود الصاروخي لـ«حزب» نبيل القروي في التشريعية •تواصل تراجع النهضة
•انهيار تحيا تونس ونداء تونس
•«عيش تونسي» في المرتبة السادسة •الدستوري الحرّ يؤكد رغم تراجعه •المعارضة لا تستفيد
تحليل إخباري// ثلاث قمم (الخليجية والعربية والإسلامية ) في 24 ساعة في نجاحات وحدود الزمن السعودي
على هامش الأزمة المفتوحة داخل الجبهة الشعبية: ما معنى أن تكون تقدميا اليوم في تونس؟
الأزمة المفتوحة اليوم داخل الجبهة الشعبية أفرحت البعض وأحزنت البعض الآخر ولكنها فاجأت الكثيرين وقدمت حجة إضافية على ضعف
الأول أعلن ترشحه للرئاسية والثانية في طريقها إلى الإعلان: ما يقوم به نبيل القروي وألفة تراس مخالف للأخلاق وتحيل على القانون ولكن هل الحلّ في المنع !!
تحدثنا يوم أمس عن الشروط التي فرضها القانون على الأحزاب السياسية وخاصة من حيث تمويلها كمنع التمويل الأجنبي وتسقيف
على مشارف الانتخابات التشريعية والرئاسية: المترشحون غير المتحزبين وقواعد اللعبة السياسية
مع اقتراب المواعيد الانتخابيـــــة بـدأت الترشحات – وخاصة للرئاسية – تتقاطر في انتظار تهاطلها القريب وكالعادة
وانطلق مسلسل انتخابات 2019: في دروس سوق الجديد
تفصلنا بالكاد أربعة أشهر عن بداية الانتخابات الوطنية العامة (6 أكتوبر للتشريعية و17 نوفمبر للدور الأول للرئاسية) ورغم أن بعضنا مازال