تتميز بداية هذا الاسبوع بتحركات احتجاجية في مختلف الجهات التونسية منها القطاعية التي يشنها اعوان المالية للأسبوع الثاني على التوالي، والاخرى جهوية تم تنفيذ

تمت في نهاية الاسبوع الماضي المصادقة على قانون المالية لسنة 2018 الذي شهد معارضة من قبل عديد الاوساط سواء المنظمات الاجتماعية

إدراج تونس من قبل مصالح الاتحاد الأوروبي بقائمة الدول غير المتعاونة جبائيا وتصنيفها ضمن القائمة السوداء،

اثر إعلان الإدارة الأمريكية الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل واعتزامها نقل سفارتها من تل ابيب الى القدس

خاض يوم أمس أساتذة التعليم الإعدادي والثانوي، إضرابا احتجاجيا انذاريا بكافة المؤسسات التربوية تعطلت بموجبه الدروس بكافة هذه المؤسسات طيلة اليوم

تعيش اليمن والعالم العربي والدولي على وقع عملية قتل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح من قبل الحوثيين

مع بداية الشهر الماضي كان هناك تحرك برلماني جعل المشهد في مجلس النواب ينقسم الى قسمين ، ظهور جبهة برلمانية تقدمية

اعلنت ثلاث جامعات نقابية، عن الدخول في اضربات عامة الاسبوع المقبل، الاول اعتبر غير قانوني ولا يلزم الاتحاد في شيء

صدر بالرائد الرسمي قرار وزير الدفاع الوطني ووزير الطاقة المناجم والطاقات المتجددة مؤرّخ في 27 نوفمبر 2017

اعتبرتها من بين اسوأ السنوات الدراسية في تاريخ التعليم ،بسبب تنامي ظاهرة العنف ، الادمان على المخدرات.. نقص فادح للاطار التربوي جعل قرابة 900 الف تلميذ