تمّ أمس في مقر الاتحاد الإفريقي لكرة القدم سحب مواجهات الدور ثمن النهائي لكأس «الكاف» والتي ستجمع الفرق المتأهلة من الدور الثاني من المسابقة والفرق التي لم تتمكن من حجز مكانها في دوري المجموعات لرابطة الأبطال الإفريقية وكالعادة ستتمتع الفرق التي

يستكمل المنتخب الوطني تمارينه في أولمبي سوسة استعدادا للمواجهة المنتظرة أمام بطل إفريقيا المنتخب الكامروني وذلك يوم الجمعة 24 مارس الجاري في ملعب مصطفي بن جنات بالمنستير ابتداء من الساعة السابعة ليلا وعرفت تدريبات الأمس استكمال

• «هليكوبتر» تجتاح ملعب «هراري» واتحاد العاصمة الجزائري ينجو من الموت:
• اليوم يتعرف النادي الصفاقسي والنادي الإفريقي على منافسهما
أسبوعان فقط لحسم أسرار مسابقتي رابطة الأبطال وكأس الاتحاد الإفريقي

غير الإطار الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم مكان الحصة التدريبية الأولى للعناصر الوطنية في إطار الاستعداد لبروفتي المنتخب الكامروني والمغربي حيث فضل هنري كاسبارجاك التحول إلى أولمبي سوسة عوضا عن إجراء أولى الحصص في المنستير والتي انطلقت

طوت مرحلة تفادي النزول الخاصة بفرق الرابطة المحترفة الثانية جولتها الرابعة لتعلن أن السباق سيكون محموما ومثيرا إلى أخر جولته خاصة أن المؤشرات لم تظهر تفوق أي فريق على منافسه بل أكثر من ذلك بما أن التعادلات كانت سمة المواجهات

بعد أن استأثرت العاصمة الأثيوبية «أديس أبابا» بأنظار القارة السمراء حين استقبلت انتخابات الاتحاد الإفريقي لكرة القدم والتي أعلنت الجديد بسقوط الكامروني عيسي حياتو من سيادة القرار الكروي في القارة وتولي الملغاشي أحمد أحمد المهمة لتنطلق

بصم النادي الصفاقسي نهائيا على بطاقة عبوره إلى الدور القادم من كأس الاتحاد الإفريقي بعد أن عاد من «دوالا» بتعادل بنتيجة (1-1) أكد عبور فريق عاصمة الجنوب مستفيدا من نتيجة الذهاب التي استعرض فيها «السي آس آس» هجوميا بدكه شباك «يانغ سبور» الكامروني بخماسية كاملة.

جاءت الجلسة التي جمعت سليم الرياحي وعبد السلام اليونسي إيجابية حيث أكدت تخلي رئيس فرع كرة القدم ومساعده بشير السالمي عن فكرة مغادرة الفريق بعد أن أكدا الرجلان أنهما يبحثان الابتعاد عن مهمة الإشراف على فرع الأكابر

حسمت الدقائق الأخيرة من مواجهة الملعب القابسي والنادي البنزرتي في هوية الفائز بالنقاط الثلاث التي عادت لأصحاب الأرض والجمهور بعد هفوة المدافع مهدي الرصايصي ليستغلها يوسف الفوزاعي ويترجم ضربة الجزاء إلى هدف الانتصار الذي صعد بـ»الستيدة»

شدد مالك الجزيري على أنّ هدفه هو الوصول إلى قائمة أفضل 30 لاعبا في العالم قبل نهاية عام 2017 وأن العمل الجاد والمستمر تحت قيادة مدربه الجديد الفرنسي كريستوف فرايس سيجعله يحقق ذلك أنه لايزال لديه الكثير ليقدمه في عالم التنس كان هذا